ونحن في أول يوم من رمضان عام 1436 هـ أوجه هذه النصيحة لي وللجميع عملا بحديث النصح لكل مسلم
لايفوتنكم هذا الرمضان البعض ـ أصلح الله حالنا وحاله ـ لكونه منذ ولادته وهو يعيش في ( وضع معين ) فكل مايريده أمامه ومايطلبه مجاب بل حتى أهله يهتمون بإيقاظه للمدرسة وللعمل بعد ذلك لكنهم لايوقظونه لصلاة الفجر ولايهتمون به في رمضان من ناحية العبادة ولذلك يجد هذا ( البعض ) صعوبة في الصلاة وإن صلى المفروضة في رمضان خرج قبل التراويح وربما صلى منها ركعتين ثم خرج دون حاجة لكن لعدم تعوده على هذا العبادة
وشبابنا عموما فيهم من الخير الكثير بل الخير فيهم أكثر ولكن نقص التوجيه سبب هذا البعد عن الدين,،,، ولكن هل تدوم الدنيا على حالها
وفي الشدائد لايثبت إلا من ثبته اللهوكان لديه رصيد إيماني يحميه ويقيه بعد توفيق الله له
ونحن في منطقة من العالم مضطربة للغاية والحقائق أمام أعينكم على الشاشات صباح مساء هذا بعض مايمكن كتابته في هذه اللحظات