انتقاماً من منع أنصار مرسي للسيسي من حضور مؤتمر زعماء أفريقيا بعد إهانته في ألمانيا
٢) هروب للأمام من العجز والفشل
أصدر #السيسي حكمه بإعدام #مرسي
لكن بقي أن نرى أيهما الذي سيعدم فعلاً
ولئن عرفنا حكم القاضي
فقد بقي أن نعرف قضاء الله وقدره إن ظهور القضاء العلماني الاستبدادي بهذه الوضاعة والانكشاف والمحادة لدين الله فرصة للدفع نحو القضاء الإسلامي الرشيد العادل الاستخدام السياسي للقضاء ضد الخصوم لا يقتصر على هذه القضية ولا على هذا المصر بل هو شائع في العالم مما يوجب السعي نحو استقلاله
فكم من مظلوم أعدم أو سجن بسيف القضاء الجائر الذي ظنه الناس عادلاً ولم ينكشف كما حدث هنا فما أحوجنا لإنقاذ البقية من هؤلاء الظلمة ".... لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم " يلجأ طاغوت #مصر للإعدامات
رغم سيطرته على البلد وسجنه لخصومه
مع ضرر هذه الأحكام عليه باستفزاز الناس وفضحه
دليل على عمق أزمته ومسارعته لحتفه
اتهم القاضي مرسي بمحاولة تطبيق النظام الإسلامي
ولازال أهل النفاق والغل من بني جلدتنا بريبهم يترددون
"فمالكم في المنافقين فئتين والله أركسهم" "والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون"