واتفقت غالبية تعليقات المغردين على الهاشتاق أن هذا القرار ليس مستغربا من المليشيات الحوثية ، لاسيما وأنه سبق لهم سفك دماء آلاف من الأبرياء وتفجير المساجد والمآذن ودور القرآن واعتقلوا الأئمة .
وقال نصر بن يوسف الأغيس فى تعليقه : منع الحوثيين لصلاة التراويح ليس مستغربا، فمن فجر المساجد التي تقام فيها صلاة التراويح ليس غريبا عليه أن يمنعها.
وأضاف أبو ياسر: هؤلاء االمشركون فعلوا في مسلمي اليمن مالم يفعله الصهاينة في مسلمي فلسطين .
وأشار رعد : أكيد راح يمنعها؛ لأنه خايف من القنوت ودعوات المؤمنين عليه بالهلاك .
وأوضح عمر : كان توجس الملك سلمان من أن تكون اليمن مرتعا هانئا للصفويين بتضليل عامة اليمن وكانت وقفته الحكيمة في بترهم
وذكر حسين : لا غرابة في ذلك فقد هدم مئات المساجد ودور القرآن لم نر عداء للإسلام مثل عداء السبئية المتدثرين بعباءة الدين.
وعقب عبد الله : الله ينتقم منهم هذي أوامر الولي السفيه.
وبين الدوسري: الحوثي ما عليه مشورة باع آخرته بدنياه المصيبة اللي راضخين لتعليماته.
من جانبه، قال عربي : ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها .." ينهى عن ما أمر الله به ... فجند الله أقوى.
ونشر أحد المغردين مقطع فيديو ينقد فيه ما يعتزم الحوثيون القيام به مشيرا إلى أن الصهاينة ذاتهم لم يقوموا بمنع الفلسطينيين من صلاة التراويح
من جانبهم وصف ﻣﺮﺍﻗﺒﻮﻥ ﻘﺮﺍﺭ المنع بأنه ﺇﺟﺮﺍﺀ"يتﻨﺎﻓﻰ ﻣﻊ ﻗﻴﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ، ﻭﺳﻴﺤﺪﺙ ﺗﺼﺎﺩﻣﺎﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻭﺟﻤﺎﻋﺔ ﺍﻟﺤﻮﺛﻲ،