من يتابع مواقع التواصل الحديث وفيس بوك وتغطيتهم لااحداث الحوثيين
ووجود عدد هائل تؤيد الحوثيين وتنتقص من السعودية ومن خلال كشف سريع
تجد مجموعتيين رئيسيتين 1 تابعة لحزب الله الفارسي وتركز على انتقاد الحرب وتطعن بشخص القيادات العليا وتشكك بكفائتهم وتنقل اخبار كاذبة وصور من وحي الخيال وتقتبس من المجموعة الثانية الحوثية
2 التابعة للحوثيين تنقل مغالطات وصور ومعلومات تسندها للمجموعة 1
وكانها حقائق وتتميز الحوثية بالغباء والكذب الصريح وكثير منها تعمل بالامارات ومن داخل السعودية نفسها وبعضها تكتب باسماء تنتهي بقبائل مثل الدوسري والقحطاني واليامي او بمناطق مثل جيزان ونجران وووو
من مشاهدة سريعة استغرب عدم قيام الدولة بحملة ضد هؤلاء والقبض عليهم
وللعلم فقط لاينتشرون سوى بمواقع الرافضة والشيعة والتواصل الحديث والشعب مو مقصر بهم على طول يضرب على هامتهم