فوائد منثورة من زيارة الشيخ
أ.د/ ناصر القفاري في لجنة التنمية الاجتماعية بحي النهضة والريان في بريدة، يوم الأحد ٢٢/ ٥/ ١٤٣٥هـ.
• الشيعي في القرن الأول هو الذي يفضل عليًّا على عثمان فقط.
• مسألة المفاضلة بين علي وعثمان - رضي الله عنهما - من المسائل التي لا يُضلَّل فيها المخالف.
• المحدِّث عبد الرزَّاق الصنعاني يُذكر أنه شيعي (بالمعنى الأول)، ومع ذلك يكفر الرافضة.
• الشيعة الآن في عصرنا الحاضر هم شيعة صفوية، ترجع أصولهم إلى السبئية.
• شيعة عليٍّ -رضي الله عنه- اندس فيهم طائفتان متناقضتان:
1- الخوارج (النواصب): وهم يكفرون عليًّا -رضي الله عنه-، وهؤلاء أُتوا من سوء فهمهم.
2- الروافض (السبئية): وهم يؤلّهون عليًّا -رضي الله عنه-، وهؤلاء أُتوا من سوء قصدهم.
• الملالي الآن أكثرهم زنادقة وليسوا شيعة، ولكنهم يتآمرون على عوام الشيعة، ويتخذونهم وسيلة للتآمر على الأمة.
• اسم الشيعة الآن يطلق على ثلاث طوائف:
(1) الاثنا عشرية: ويلقبون أنفسهم بالشيعة والجعفرية، وهم أكثر الشيعة قيل: إن عددهم ٧٠ مليونًا، وقيل ١٠٠ مليونًا، والصحيح أنهم أقل من ذلك بكثير.
(٢) الإسماعيلية: ويلقبون بالباطنية، وهم يقولون: إن الإمام بعد جعفر الصادق هو إسماعيل ابنه الأكبر، وتوفي إسماعيل عام ١٤٣هـ، ومنهم: الدروز، والحشاشون، والقرامطة، والبهرة، والأغاخانية.
(٣) الزيدية: عام ١٢١ أو ١٢٢هـ لما خرج زيد بن علي بن الحسين على هشام بن عبد الملك، كان معه غلاة الشيعة، وسألوه عن أبي بكر وعمر، فأثنى عليهما وترضى عنهما، فانسحب الغلاة ورفضوا زيدًا، فسُمّوا (رافضة)، والذين بقوا معه سُمّوا (زيدية).
• طائفة الإباضية من الخوارج، ومن أبرز عقائدهم:
1- يكفرون مرتكب الكبيرة، وإن قالوا: إنهم يكفرونه كفر نعمة لا كفر ملة، فإنهم يرون أنه خالد مخلد في النار.
٢- يستحلون الخروج على ولي الأمر إذا جار وظلم.
• التقية لفظ شرعي [ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاة ]، لكن تقية الشيعة نفاق.
• الحكم على الشيعة: هم عند علماء الأمة كفار، ولكن معاملتهم:
1- إن أخفوا دينهم، فنعاملهم على الظاهر معاملة المنافقين.
2- من أظهر كفره، فهو كافر، ونعامله معاملة الكفار.
3- من انتسب إليهم، ولم يقل بقولهم فهذا مبتدع.
وفي كل الأحوال لا يُستأمنون على التعليم وثغور المسلمين والمناصب القيادية في الأمة الإسلامية.
• يقول البخاري: آكُل ذبيحة اليهودي والنصراني، ولا آكل ذبيحة الرافضي لأنه مرتد.
• الشيعة الحاليون هم وثنيون في باب العبادة لأن ربهم علي والحسين والآن يعبدون قبورهم.
• الشيعة الحقيقيون تجدهم في أهل السنة والزيدية، ولا تجدهم في الاثني عشرية.
• الخمس في الإسلام قسمان: (1) خمس الغنيمة. (2) خمس الركاز.
فالغنيمة خمسها لله وللرسول ﷺ وآل بيت رسول الله واليتامى والمساكين وابن السبيل،
والركاز (هو ما كُنز من كنوز الجاهلية وليس عليه أي علامة لصاحبه) خمسه لفقراء المسلمين.
• لنحكم على أمور آخر الزمان لابد من أمرين: (1) صحة السند. (2) تطابقها مع الواقع.
• استنتج الشيخ ناصر أن الإمامة لا تكون في آل البيت لأن الرسول ﷺ أوصى بآل البيت ولم يوصِ آل البيت بالناس.
قيّدها: محمد بن طلال الهاشمي
وتكرّم بمراجعتها
الشيخ أ.د. ناصر القفاري ( وهو المتخصص في عقائد الرافضة ، وله رسالتان علميتان "ماجستير ودكتوراة " في موضوعهم )
المواضيع المتشابهه 
الشيعة والنواصب والاباضية في التاريخ الاسلامي 
العرض الشجري
