خذل الأتراك الرجل القوي رجب طيب أردوغان الذي تلقى صفعة قاسية لطموحاته الى امتلاك سلطات رئاسية واسعة.
للمرة الأولى منذ عام 2002 يفقد حزب العدالة والتنمية الغالبية المطلقة ويجد نفسه مضطراً الى النظر في خيارات لم يألفها يوماً مثل دخول حكومة ائتلافية أو تأليف حكومة أقلية.
صحيح أنه بقي أول الفائزين، لكن أقل ما يقال في فوزه أنه على حافة الهزيمة ومفتوح على كل الاحتمالات.