هذا السهم لا يهبط إلا إذا اراد المضارب التجميع وتهبط معه كمية التداول بشكل درامي.
الإرتفاع 3% يعني أن التداول سيتجاوز الـ 6 مليون سهم.
من الواضح أن المكتتبين لازال منهم بقية كبيرة لم تبع, والدليل أن السهم عند توقف المضاربة لا تتوقف عمليات البيع تحت 100 سهم الخاصة بالمكتتبين. لذا فمن مصلحة من يجمع في السهم أن لا يقفز به إلا بعد أن تخف كميات البيع للمكتتبين.
والآن بعد ركود 13 يوم تداول أرى أن بداية القفز قد تبدأ من الغد, على الأقل لاختبار مستوى الـ 51 .. والذي في حالة الفشل في تجاوزه, قد يعود السهم لسبات آخر أطول من الأول. ولكن، في النهاية لا بد من قفزة قوية يسجل بها قمم "هايات" جديدة.