والذي يمثل عدد منهم قادة المقاومة الشعبية في عدة جبهات في اليمن
إلتقوا خلالها بالرئيس هادي منصور والرئيس الجنوبي السابق علي سالم البيض بهدف توحيد الجهود والقوى لمحاربة المجرم الحوثي وبقايا قوات صالح
في الأسبوع القادم ستشهد الرياض أيضا توافد شخصيات سياسية وعسكرية وصفت بالمهمة والبارزة من الأخوان المسلمين في سوريا لحضور مؤتمر سوريا والذي دعى له خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بدعم خليجي كبير
وكما نعلم أن الأخوان المسلمين في اليمن وسوريا يعتبرون الأن شوكة قوية في حلق الحوثيين والنصيريين ومن أقوى المقاومين لمشروعهم المجوسي
حينما وهب الله للأمة الإسلامية أن يعتلي الملك سلمان مقاليد الحكم ويسعى لتصحيح مفاهيم وقرارات خاطئة كانت سببا للتمدد المجوسي والنصيري وحالة تشرذم للقوى السنية
رأينا تعرض المجوس وأذرعها السياسية في اليمن وسوريا لإنتكاسات عسكرية كبيرة لازلنا نرى ازديادها يوما بعد يوم !