عندما أحرقت داعش الطيار الأردني معاذ الكساسبة الذي جاء ليدكهم بطيارته ويقتل النساء والأطفال عندها قامت الدنيا ولم تقعد وأصبح هذا الحدث هو شاغل العالم كله ،
والان تتوارد المقاطع التي نشاهد فيها جيش الحشد الشعبي الرافضي العراقي وهو يشوي ويحرق رجل سني بكل دم بارد وبضحكات خبيثه ، ولم نرى ردة فعل العالم أو حتى تغطية توازي 10% من تغطيتها لحرق الكساسبة .. ؟
متى ستصحون من سباتكم وتعلمون أن الحرب على أهل السنة وليست على داعش ، وأن أهل السنة دمهم رخيص في عيون الأمريكان والدول الصليبية الكافرة .. ؟