الشيعة يبيحون قتل اهل السنة بناء على فتاوى مشايخ الشيعة التي تكفر اهل السنة استحلال دماء اهل السنة
يقول نعمة الله الجزائري بعد أن بين معنى الناصب:
والثاني في جواز قتلهم واستباحة أموالهم ، قد عرفت أن أكثر الأصحاب ذكروا للناصبي ذلك المعنى الخاص في باب الطهارة والنجاسات وحكمه عندهم
كالكافر الحربي في أكثر الأحكام، وأما على ما ذكرناه له من التفسير فيكون الحكم شاملا كما عرفت .
روى الصدوق طاب ثراه في العلل مسندا إلى داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام (39) المصدر السابق ص 167 .ما تقول في الناصب ؟
قال : حلال الدم لكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل .
قلت: فما ترى في ماله ؟
قال خذه ما قدرت .
) وسائل الشيعة 18/463، بحار الأنوار 27/ 231.
ـــــــــــــــــــــ
الخميني واستحلال أموال ودماء أهل السنة
أموال أهل السنة مباحة عند الشيعة الروافض حسب الروايات التي ذكروها عن أئمتهم في كتبهم المعتمدة . وأن عدم قيامهم بذلك في الوقت الحاضر يرجع إلى أنه في هدنة مع أهل السنة إلى أن يقوم قائمهم المهدي .
والشيعي إذا استطاع بطريقة ما الاستيلاء على تلك الأموال ولو قبل قيام قائمهم فإن ذلك حلال على شرط أداء الخمس إلى نائب الإمام لأنه يقوم مقامه في غيبته .
عن حفص بن البختري عن أبي عبد الله عليه السلام قال: خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس (31) .
(31) جامع الأحاديث الشيعة 8/532 باب ” وجوب الخمس فيما أخذ من مال الناصب وأهل البغي .
وفي رواية أخرى ” مال الناصب وكل شئ يملكه حلال(32).
ويقول حسين الدرازي البحراني : أن الأخبار الناهية عن القتل وأخذ الأموال منهم )
( يقصد اهل السنة )
إنما صدرت تقية أو منا كما فعل علي عليه السلام بأهل البصرة .
فاستناد شارح المفاتيح في احترام أموالهم إلى تلك الأخبار غفلة واضحة لإعلانها بالمن كما عرفت . وأين هو عن الأخبار التي جاءت في خصوص تلك الإباحة مثل قولهم عليهم السلام في المستفيض
: خذ مال الناصب أينما وقعت ادفع لنا الخمس.وأمثاله .
والتحقيق في ذلك كله حل أموالهم ودمائهم في زمن الغيبة دون سببهم حيث لم تكن ثمة تقية وإن كل جاء عليهم السلام بالأمر بالكف فسبيله التقية أو خوفا على شيعتهم
ــــــــــــــــــــــــــــ
مقتدى الصدر و التحريض على قتل اهل السنة
http://tinyurl.com/cmz53uw
اذا داهنا اهل الباطل على حساب ديننا طمعا في سلامة دنيانا فمن أسخط الله برضى الناس سخط الله عليه وأسخط الناس عليه ومن أسخط الناس برضى الله رضي الله عنه وأرضى الناس عنه وهذا ليس بدعاً من القول وانما هو قول الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم (من أرضى الله بسخط الناس كفاه الله ومن أسخط الله برضا الناس وكله الله إلى الناس)رواه ابن حبان وصححه الألباني
المداهنة والتنازل عن ثوابت الدين لأجل تحصيل أمر من أمور الدنيا فهذا ضرب من ضروب المنافقين وحياد عن سبيل المؤمنين والصالحين.
قال تعالى: {وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ} [هود: 113] قال ابن زيد: الركون: الإدهان (13).
قول احد رجال الدين الشيعة باختلاف دين الشيعة الرافضة عن دين اهل السنة والجماعة
ــــــــــــــــــــــــــ
قول السيد نعمة الله الجزائري في كتاب الانوار النعمانية : ــ
((إننا لم نجتمع معهم – أي مع أهل السنة – لاعلى إله و لا على نبي و لا على إمام ، و ذلك أنهم يقولون : إن ربهم هو الذي كان محمداً نبيه ، و خليفته بعده أبو بكر ، ونحن – أي الرافضة – لا نؤمن بهذا الرب و لا بذلك النبي ، إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ، ليس ربنا و لا ذلك النبي نبينا )).
وشهد شاهد منهم
وقال الخميني عن أهل السنة:
(غيرنا ليسوا بإخواننا وان كانوا مسلمين.. فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الأئمة المعصومون، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مساوئهم).
المكاسب المحرمة (1 / 251) .
ثم أورد الخميني هذه الرواية: (عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام، قال: قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم. فقال: الكف عنهم أجمل. ثم قال: يا أبا حمزة إن الناس كلهم أولاد بغاة –أي أولاد زنا- ما خلال شيعتنا). المكاسب المحرمة (1 / 251).
فقال الخميني معلقاً على تلك الرواية: (الظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم)!
المكاسب المحرمة (1 / 251).
وقال الشيخ الأنصاري: (ظاهر الأخبار اختصاص حرمة الغيبة بالمؤمن -أي الشيعي- فيجوز اغتياب المخالف، كما يجوز لعنه). كتاب المكاسب (1/ 319).
والثاني في جواز قتلهم واستباحة أموالهم ، قد عرفت أن أكثر الأصحاب ذكروا للناصبي ذلك المعنى الخاص في باب الطهارة والنجاسات وحكمه عندهم
كالكافر الحربي في أكثر الأحكام، وأما على ما ذكرناه له من التفسير فيكون الحكم شاملا كما عرفت . روى الصدوق طاب ثراه في العلل مسندا إلى داود
بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام (39) المصدر السابق ص 167 .ما تقول في الناصب ؟
قال : حلال الدم لكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل .
قلت: فما ترى في ماله ؟
قال خذه ما قدرت .
) وسائل الشيعة 18/463، بحار الأنوار 27/ 231.
+++++
استحلال أموال ودماء أهل السنة
أموال أهل السنة مباحة عند الشيعة الروافض حسب الروايات التي ذكروها عن أئمتهم في كتبهم المعتمدة . وأن عدم قيامهم بذلك في الوقت الحاضر يرجع إلى أنه في هدنة مع أهل السنة إلى أن يقوم قائمهم المهدي .
والشيعي إذا استطاع بطريقة ما الاستيلاء على تلك الأموال ولو قبل قيام قائمهم فإن ذلك حلال على شرط أداء الخمس إلى نائب الإمام لأنه يقوم مقامه في غيبته .
عن حفص بن البختري عن أبي عبد الله عليه السلام قال: خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس (31) .
(31) جامع الأحاديث الشيعة 8/532 باب ” وجوب الخمس فيما أخذ من مال الناصب وأهل البغي .
وفي رواية أخرى ” مال الناصب وكل شئ يملكه حلال(32).
ويقول حسين الدرازي البحراني : أن الأخبار الناهية عن القتل وأخذ الأموال منهم ) ( يقصد اهل السنة )إنما صدرت تقية أو منا كما فعل علي عليه السلام بأهل البصرة . فاستناد شارح المفاتيح في احترام أموالهم إلى تلك الأخبار غفلة واضحة لإعلانها بالمن كما عرفت . وأين هو عن الأخبار التي جاءت في خصوص تلك الإباحة مثل قولهم عليهم السلام في المستفيض : خذ مال الناصب أينما وقعت ادفع لنا الخمس. وأمثاله . والتحقيق في ذلك كله حل أموالهم ودمائهم في زمن الغيبة دون سببهم حيث لم تكن ثمة تقية وإن كل جاء عليهم السلام بالأمر بالكف فسبيله التقية أو خوفا على شيعتهم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اعتقادات دين الشيعة الاثناعشرية الباطلة الكفرية
1-يعتقد علماء الشيعة ان القرآن محرف
2-ودين الشيعة قائم على تاليه البشر و عبادتهم من دون الله
3- وتحول الدين من عبادة الله الي عبادة الائمة و اللطم على الحسين
4-اصبح اللعن من العبادة مثل سب ولعن معاوية ويزيد و الصحابة بل الامة الاسلامية -و اللعن و الشتم عبادة من شروط التوحيد
5هل البراءة ولعن الصحابة من شروط التوحيد
6-يكفر جميع المسلمين لاننا لا نؤمن بولاية 12 امام
7-اباحة دماء واموال اهل السنة
8-اعطاء الولي الفقيه صلاحية الهية كالغاء العبادات و كالصلاة واباحة المحرمات كاباحة اللواط كما افتى المرجع مصباح يزدي ضد المعتقلين في سجون الولي الفقيه ضد الذين استنكروا تزوير انتخابات الرئاسة الايرانية ام تحليل المخدرات كما افتى الخوئي و للمرحع صلاحية التشريع
9- اتهام امهات المؤمنين بالكفر والفاحشة
10- اباجة الكذب و بهت المخالف فتوى الخوئي التقية لاتجوز للنبي وتجوز للامام
11- اسقاط الجهاد حتى ظهور المهدي
12- المسجد الاقصى ليس في فلسطين
13- الامام افضل من الانبياء موسى و عيسي و ابراهيم و نوح
14- الامام له ولاية تكوينية
15- كسرى يدخل الجنة و النبي يدخل النار
16- الشيعة من قتلوا الحسين و علي
17- الائمة يبغضون الشيعة
18-الاشتر اغضب علي
19- الشيعي شمر قتل الحسين و الشيعي ابن ملجم قتل الحسن
20- الولاية شرط في قبول الشهادتين
21-المرجع يشرع
22- اباحة اللواط ونذكر في فتوى المرجع الشيعي مصباح يزدي الذي افتى الي اباحة اللواط في الرجال واغتصاب النساء في سجون الولي الفقيه ضد الذين استنكروا تزوير انتخابات الرئاسة الايرانية
و قول الشيخ عباس الخوئي ان طلاب الحوازات يلاط بهم ثم يصبحوا مراجع
و من ثمار الشيعة الاثناعشرية تعرفونهم ظهور الحركة السلوكية المهدوية التي تبيح اللواط و تبادل الزوجات و التقل و الاجرام
لغرض تعجيل ظهور المهدي وراينا مخازي مشايخ الشعية من امثال الشيخ مناف الناجي وكيل السيستاني الذي انتهك عرض النساء التي يدرسن في الحوزة التي يشرف عليها وصورهم و هو يلحس فروجهم
و حتى نعرف ان الشيعة الاثناعشرية لهم دين غير دين الاسلام
انهم يدفنون موتاهم في مقابر خاصة مثل النصارى واليهود
كما اعترف الشيخ نعمة الله الجزائري
يقول السيد نعمة الله الجزائري في كتاب الانوار النعمانية : ــ
((إننا لم نجتمع معهم – أي مع أهل السنة – لاعلى إله و لا على نبي و لا على إمام ، و ذلك أنهم يقولون : إن ربهم هو الذي كان محمداً نبيه ، و خليفته بعده أبو بكر ، ونحن – أي الرافضة – لا نؤمن بهذا الرب و لا بذلك النبي ، إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ، ليس ربنا و لا ذلك النبي نبينا )).
وشهد شاهد منهم
ساكتفي بما نقلت وهذا فقط لتعريتهم وكشف كذبهم ونفاقهم