داعش او دولة العراق والشام ..صناعة استخبارتيه دوليه بلا شك ..وهي مسرحيه واقعيه كارثيه على المسلمين ..ولكنها حقيقة تحكي قصة الظل للمجتمعات الاسلاميه .اي كان الخلفيه الطائفيه لهذه المجتمعات ...داعش مثل ولي الامر المسيطر وتطبق الاحكام الشرعيه مثل ما يطلبها مطاوعة المسلمين ..عندما لا تطبق الدول الاسلاميه الاحكام الشرعيه يطلق عليها دول علمانيه من قبل المطاوعه او دول كافره ...داعش تطبق افكار المطاوعه على ارض الواقع .وخاصة ما دون النفس من قطع ورجم ومنع واحكام تاريخيه لا علاقة لها بواقعنا .وفي نفس الوقت يحاربها المطاوعه بأمر من حكوماتهم ..والبعض يظهر الولاء لهم ..
نفاق لم يرى التاريخ مثله ..والسبب الجهل ..وحب الدنيا في المطاوعه ..والله مطاوعة اليهود والنصارى ارحم.....