وهو مافسر بصراحة على أنها حركة استباقية لإفساد مؤتمر الرياض او كل مايصدر عنه خاصة ان اول الدول المرحبة بالقرار المصري هو سوريا !
صحيفة الشرق الأوسط والتي لطالما عودت قرائها بالدفاع الهستيري عن الحكومة المصرية الحالية شنت هجوم استنكاري على الحدث من حيث انشاء مكون سياسي جديد واستضافة مؤتمر قبل مؤتمر الرياض بأيام
الجدير الذكر بأن القاهرة قد استضافت مسبقا مؤتمر حول سوريا في شهر ديسمبر لم يؤتي بنتائج ملموسة وتقرر اعادة الإلتقاء في وقت آخر يحدد لاحقا وبقي طوال الأشهر
ليعلن عن اقامته بعد الإعلان عن موعد الرياض وبمكون سياسي جديد !
بصراحة لم أستغرب من الحكومة المصرية هذه الحركة اللئيمة لأنني رأيت من حكومتها وإعلامها الكثير