حسبى الله ونعم الوكيل والاسلام منكم براء كثير من الاعضاء فى ردودهم فى هذا المنتدى يباركون مايحصل من تفجيرات ومن فتن طائفيه ومويدين لداعش علنا فى هذا المنتدى الذى كان شامخا واصبح منبعا للتطرف لوجود للاسف جهلة واصحاب تعصب وفكر طائفى خاون الامانة
لابد من وقفة حازمة من وزارة الداخليه لكل من يويد الارهاب والتطرف ويويد داعش وقتل الابرياء والاطفال حتى بالدول الاخرى
طوال السنوات الماضيه ومئات السنين ونحن والشيعه فى الشرقيه والمدينه ونجران جيران واصدقاء والحقيقيه وكل اهل الشرقيه يعرفونها بان نعرف عنهم بالاحساء والمدينه ونجران الطيبة والاخلاق ناس فى حالها لهم دينهم ولى دين قبل سنوات كان كثيرا من ذواقةالفن الراقى يذهبون للاحساء للاستماع للفن الشعبى من اباطرته فى ذلكالوقت عيسى وطاهر الاحسائى ولم يقولون شيعه وكفرة ويلقون الترحيب والموده هذا قبل موجد من تكفير والتحريم
كانو الشيعه اخوان لنا بالعمل والتجارة
الان للاسف فى عصر الاعلام وعهد الاموال وظفها كثير من الجهلة لنشر التعصب والتكفير حتى الاسماعليين وهم الاقرب للسنة بدانا نكفرهم والله انا داعش والنصرة ووو والله انها اشد من بشار وجيشه فهو لايمثل خطرا علينا لكن الدواعش نحن نحارب فكر قد يكون موجود حولنا ومعنا ولانعلمهم قتل تمثيل بالجثث تكفير قتل الابرياء قطع رووس اغتصابات والمصيبة والادهى ان كثيرمن الناس تجد لهم مبررا واى مبرر حتى التفجيرات ينفونها عنهم وبعض الجهلة يصدقون كما صدق الجهلة اكذوبه ان اليهود هم من دبر تفجيران ابراج امريكا
داعش هى الخطر الحقيقى والفتنه هم مصدرها بعد الاعلام حتى مصر التى لايعرف شعبها سنة وشيعه حتى عهد قريب صدر لها ناس من اهلها من كانو يعملون هنا وبعض الدول التطرف التعصب والفتنه لو ثارت لاتنطفى للاسف حتى اصبحنا نكفر المذاهب الاخرى كالمالكيه ووو عندما تجيز كشف الوجه
لابد ان تقف الدولة بحزم لكل مويد للارهاب ومويد للاتعصب وانا على يقين بان وزير الداخليه حفظه الله على علم بكل شارده ووارده ولايغيب عن ذهنه مثل هذه الامور ودراستها وايجاد الحل لها لابد من نبذالطائفيه لابد من عودة الحوار لابد من القضاء على داعش حتى لو تحالفنا مع الاعداء فايران وسوريا الدول العظمى لن تسمح لها بالتوسع والا بالنووى وهى كفيله بها لابد من الاستعانة بعلماء كبار وذو فكر دينى وعقلانى من امثال الشيخ صالح المغامسى والمفكر سلمان العودة لنبذ الطائفيه لانهم شباب وذو علم والناس تثق بهم
لانريد ان نستيقض فنجد بلدنا مثل العراق وسوريا لاسامح الله وباذن الله مشايخنا وحكامنا واسد وزارة الداخليه قادرين على وقف الفتن القادمة باذن الله تعالى انظرو الى اى درجه وصلنا من يقول رايه مثل لابد من التهدءيه مع ايران يتهم بانه رافضى او مجوسى وكل من يقول عمل داعش ارهابى بالعراق يتهم بان بعثى ومع الشيعه شى اصبح الفكر المقابل لايطاق والله يستر من قادم الايام لابد من اتخاذ وقف نبذ الشخص الاخر برافضى او مجوسى او علمانى اوووو