المادة المستخدمة في تفجير المسجد في القطيف هي نفس المادة المتفجرة التي تم ضبطها قادمة من البحرين
المجموعة التي هربت المواد المتفجرة سبق لها وان نجحت في تهريب نفس المتفجرات في وقت سابق وهذه المواد تم استخدامها في تفجير مسجد القطيف
مجموعة البحرين تم ضبط عدد من الشرائح الايرانية معها وصور لحزب زميرة والمرشد الايراني
مجموعة داعش بالسعودية استلمت المواد المتفجرة عن طريق شخص وضعها في مكان واستلموها ولم يتقابلو معه وبالطبع هو من مجموعة ايران التي هربت المواد من البحرين حتي لاتكتشف المجموعة بالسعودية التي تعتقد انها تتعامل مع داعش انها مخدوعة وتتعامل مع ايران
معلومة مادة rdx صعب الحصول عليها وهي متوفرة لدي القوات العسكرية فقط
اذا ماحدث ان مجموعة داعش بالسعودية كانت تتعامل مع ايران وعملائها ولم تتعامل مع داعش وايران تحدثت معهم باسم داعش وزودتهم بالمتفجرات وهي من اختار الهدف لهم وهو مسجد القطيف حتي تثير اهالي القطيف وتحدث فتنة طائفية
وبالتالي فإن المواقع التي تبنت العملية لاتتبع داعش وانما تتبع لايران وتجند الشباب منها ومن مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات
كل مجموعة داعش بالسعودية تعاملت مع اشخاص مجهولين ولم يتقابلو معهم
لايوجد عمليات تهريب للمتفجرات المستخدمة الا من البحرين شحنة وصلت وتم استخدامها في تفجير المسجد وشحنه تم اكتشافها
والحقيقة ان ايران وفرت المواد المتفجرة لمجموعة داعش بالسعودية وهي من كان يوجههم واختار لهم المكان ومجموعة داعش مغفلة تعتقد انها تتعامل مع تنظيم داعش في سوريا
الداخلية السعودية رمت بالتلميح الي مشاركة ايران في التفجيرات ولم تقولها صراحة كورقة ضد النظام الايراني ودعمة للارهاب