وهنالك في مصر من يريد استقرارها لأن الفوضى هو السبيل الوحيد لإستنزاف المزيد من الأموال والمليارات ممن فلوسهم مثل الرز
وإلا فمصر الأن بحاجة هدوء واستقرار وليس بحاجة المزيد من التشجن والفوضى بسبب هذه الاحكام الفوضوية العشوائية والتي لاتستند على ابسط مقومات العدالة او النزاهة
والدليل أن احكام الإعدام شملت على فلسطيني معتقل من قبل 19 سنة
واشتملت على اثنين حكموا عليهم اعدام وهم شهداء وفي كل قوانين العالم تسقط المحاسبة القانونية عن الشخص اذا مات !
هذه الفوضى العارمة تدل على ان القضاء مسيس
غير أحكام متهمي عرب شركس الذين نفذوا فيهم الإعدام حيث ان احدهم معتقل من عام 2013 بتهمة التظاهر لرفض الانقلاب
وتم اعدامه بذريعة مشاركته في قتل الجنود المصريين التي حدثت في 15 مارس 2014
وهو ماسبب شجب المنظمات الحقوقية على هذه المحاكمة لأنها منعت المتهمين من الدفاع عن انفسهم لأنها محاكمة عسكرية !
مانقوله أن الإنقلابيين بدأوا يشعرون انهم لن ولم يستطيعوا قيادة مصر للاستقرار لذلك عمدوا إلى هذه الاحكام لجر المنطقة للمزيد من الفوضى