مرحبا
اكثر الحريم في وقتنا الحاضر واتكلم عن المتزوجات تحصلها داخله في قروبات في الواتس اب سواء مع خواتها والا صديقاتها مالكم بالطويله.
المهم يضظر البعض منهن انها ترتكز مع جوالها علشان
مايفوتها شي وتضظر انها تسهر لاخر الليل وتقوم الصبح بدري علشان عيالها للمدارس وترجع تنام لحد الظهر وتقوم وهي ماشبعت نوم علشان تضبط الغداء لابو الشباب الي مسكين طالع مع زقزقت العصافير يدور لقمة العيش .
علشان كذا اكثر الحريم الي يطبخون تحصلهم يطبخون بدون نفس لانها خلت اهتمامها لقروباتها في الواتس اب.
واذا جاك ذاك اليوم الي يقول فيه الزوج لاتسوين غداء بجيب من المطعم صار عندها هذا اليوم عيد.
ليش مايرجعون الحريم قبل نظام الواتس اب وينامون بدري ويشبعون نوم ليش التقنية الحديثه خربت كل شي في حياتهم وصار الواتس اب كل شي عند الحرمة حتى انها تتمنى ان ابو العيال يطلع من البيت علشان تشارك القروب الي هي مشتركه معاهم
بصراحة كل شي تغير للاسواء بالنسية للحريم بعد تقنية الاتصالات الحديثه وين راحو حريم اول الي ينامون بعد العشاء بساعة او ساعتين.
علشان كذا كلمة لاتسون غداء بجيب من المطعم هي احسن كلمة صارت الحرمة تسمعها من زوحها.