دشنت شركة دار الأركان للتطوير العقاري مشروعها الجديد "شمس العروس"، والذى يقع شرق مدينة جدة ، على مساحة ثلاثة ملايين متر مربع. و تخطط الشركة لتطوير المشروع كبيئة سكنية متكاملة، حيث يحتوي على أكثر من 10.000 وحدة و كافة مرافق الخدمة العامة التي ستوفر لقاطني المشروع نمط معيشي متميز، إبتداءً من الساحات و الحدائق العامة المنسقة والمراكز الترفيهية، و انتهاءاً بمراكز التسوق والمكاتب و المطاعم و المدارس و المساجد. و يتوقع أن يستغرق تنفيذ كامل المشروع مدة خمس سنوات كما يتوقع البدء في أعمال الإنشاءات للمرحلة الأولي، و التى تتضمن بناء 2000 وحدة سكنية، خلال العام 2010. تقدر القيمة الإجمالية للإستثمار في المشروع بـحوالي 7.5 مليار ريال سعودي، بينما تقدر تكلفة المرحلة الأولي منه بـحوالي 1.5 مليار ريال سعودي .
هذا وسيتم تمويل المشروع من صيغ مختلطة تجمع ما بين عوائد المشروع والتدفقات النقدية من عمليات الشركة والتمويل الخارجي.
ويأتي تنفيذ مشروع "شمس العروس" وفقاً لإستراتيجية الشركة ورسالتها في تطوير أحياء حضرية متكاملة في السوق المحلي والتي تشهد طلبا متنامياً على المنتجات العقارية على وجه العموم، والإسكانية منها على وجه الخصوص. الجدير بالذكر أن الشركة تركز استثماراتها حيثما تتسع الفجوة بين العرض و الطلب.
مشروع شمس الرياض
تعكف شركة دار الأركان حالياً على تنفيذ أحد أهم مشروعاتها إيذاناً ببزوغ فجر جديد في سماء التطوير العقاري السعودي، يتبنى مفهوم المنازل الذكية ضمن الحلول العقارية المتقدمة التي تقدمها لخدمة مجتمعها ليتبوأ مكانته المستقبلية المتقدمة بين الأمم.
وانطلاقاًً من قاعدة خبراتها الطويلة وعصارة تجربتها المكتسبة في هذا المجال، تخطط دار الأركان، رائدة القطاع الخاص العقاري، من خلال (شمس الرياض)، لرسم موقع مثالي لمجتمع سعودي راقي، يستوعب في مسكنه كل مقومات التقنيات العصرية، ليضاف كل ذلك إلى رصيد انجازات دار الأركان المتفردة.
يأتي تبني هذا المشروع تأكيداً للنظرة الثاقبة والجريئة لدار الأركان في طرح منتجات عقارية مبتكرة ومتنوعة تقارع الأفضل في العالم، وتلبي الطلب المتنامي في واحدة من أسرع العواصم العربية نمواً للسكان. وفي (شمس الرياض) يتجلى مفهوم البيت العصري الذكي الذي يفهم متطلبات صاحبه ويلبي رغباته.
ومن خلال تحكم مركزي أوتوماتيكي بتجهيزات الإضاءة والمكيفات، إلى مراقبة الأبواب وسقيا الحديقة، يوفر المنزل الذكي عن صاحبه جهداً كبيراَ، حيث تفتح الستائر تلقائياً، وتنطفئ الأنوار وتغلق الأبواب تلقائياً، فضلاً عن جملة من الخدمات الذكية الأخرى.
يشتمل مشروع "شمس الرياض" الذي تنفذه الشركة بمنطقة العمارية على بعد بضع كيلومترات من وسط مدينة الرياض، على مساحة 5 ملايين متر مربع، باستثمار حجمه 5.8 مليار ريال، على أكثر من 2.694 وحدة سكنية متنوعة التصاميم والمساحة، تلبي الأذواق المختلفة للشريحة المستهدفة من الشرائح الاجتماعية عالية الدخل. كما أن تميز منطقة العمارية بجاذبيتها وتضاريسها الطبيعية تجعل من (شمس الرياض) واحة ظليلة وتجربة معيشية لا نظير لها.
يأتي إطلاق (شمس الرياض)، ضمن إسهام دار الأركان في تجسيد وتطبيق فلسفة التطوير الشامل بأبعاده ونظرياته المختلفة واقعاً ملموساً في المملكة، ويأتي أيضاً متناغماً ومتسقاً مع التصور الذي وضعته الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض للتطور الحضري بالعاصمة، فيما أن تخطيطه تم وفقاً لأعلى المعايير العالمية للأحياء السكنية، فاكتسب علاوة على موقعه وما يتفرد به من خدمات مزايا قل أن تتوافر لحي سكنى آخر.
وحالياً تتواصل جهود الشركة لإنهاء المشروع، حيث دخل التنفيذ مرحلة متقدمة على صعيد تطوير البنية التحتية، تمهيداً للبدء في تطوير الأبنية ومرافق الخدمات في هذا المشروع الذي يعد تجربة فريدة على صعيد مشروعات القطاع الخاص في المملكة.
يكتسب هذا المشروع الضخم أهميته، من كونه يقوم على دعائم مفهوم التطوير الحضري الشامل، حيث يستهدف إنشاء حي سكنى متكامل الخدمات التحتية. وتراعى الخطط المرسومة لقيام هذا الحي، خصوصيات السكن حيث يتم فصل الحي عن محاور الحركة الرئيسة للمدينة، ويتم ربطه بمدخل واحد أو مدخلين اثنين ببقية الأحياء، بما يسهم في احتواء الحركة المرورية ويوفر بالتالي الراحة الأمنية والنفسية للسكان.
لقد وضعت دار الأركان وهي تخطط لهذا الحي السكني، عنصر انسياب الحركة في مقدمة اهتماماتها، وفصلت بالفعل حركة المشاة عن حركة السيارات، كما حرصت عند تخطيطها على خلق مجتمع مترابط، فكان أن التزمت بتوفير الخصوصية للسكان بإتباعها لنظام الدوائر حيث يشكل المنزل الدائرة الأولى، تليها المساكن المجاورة التي لا تزيد عن ثماني منازل، ثم الحارات المجاورة وهي شبه عامة، وأخيراً الحي الذي يأخذ الشكل العام.
إن نظام الدوائر المتبع في مشروع شمس الرياض يحقق الترابط الاجتماعي، إذ انه يختلف عن نظام التخطيط الشبكي الذي يسهم في انعدام هذا الترابط، حيث يخرج الساكن إلى الشارع مباشرة عكس النظام الذي تتبناه الشركة في هذا المشروع.
كما أفردت دار الأركان مساحات مقدرة للتشجير باعتبار ذلك عنصراً أساسياً في تحسين المناخ وترطيب الأجواء، وتحتل الحدائق التي يمكن ارتيادها بسهولة، المساحات الغالبة من الحي. وتكامل الخدمات عنصر رئيس لراحة السكان، لم تتجاهلها دار الأركان في هذا المشروع الذي من بين أهدافه توفير كل ما قد يحتاجه المواطن.
الواقع أن الموقع الفريد لمشروع شمس الرياض لعب دوره في هذا الجانب، حيث يقع بالقرب من منطقة الدرعية التي تتوفر بها خدمات الجوازات والمرور والاتصالات والكهرباء.
كما يضم المشروع مركزين للتسوق، الأول سيخدم المنطقة بأكملها، والآخر سيقدم خدماته لسكان الحي الجديد، وفضلاً عن ذلك فقد اهتمت دار الأركان بتوفير الخدمات الأساسية ومناطق التسلية والترفيه والحدائق الصغيرة التي تغطى أرجاء الحي، إلى جانب المساجد ومراكز الخدمات التعليمية ومراكز الشرطة.
وستطرح دار الأركان ضمن هذا المشروع، ولأول مرة نماذج بمساحات تتراوح بين 400 إلى 600 متر مربع تمزج بين مختلف التصاميم المعمارية الفريدة، كما ستقدم ولأول مرة على مستوى المملكة كما اشرنا، مفهوم البيت الذكي الذي يسخر كافة أشكال وأنواع التقنية لصالح خدمة السكان تلبية لجميع احتياجاتهم وتطلعاتهم.
إننا بالفعل أمام تجربة رائدة تكتسب أهميتها من المزاوجة بين خصوصية المجتمع السعودي، والطبيعة العربية، وأحدث التقنيات العالمية في مجال السكن، مع مراعاتها للبيئة والثقافة المحليتين والعادات والتقاليد، وكلها قيم مجتمعية تضعها دار الأركان في مقدمة أولوياتها في تنفيذ مشروعاتها.
بإنهاء هذا المشروع في وقت قريب بإذن الله، تكون دار الأركان قد قدمت إسهاما مميزاً لتجسير الفجوة بين العرض والطلب على صعيد المساكن في المملكة، من خلال تطوير وحدات سكنية عالية الجودة، ذات قيمة اقتصادية عالية، وملائمة لتوفير الجو العائلي والصحي للأسرة السعودية.
مشروع القصر
يعد مشروع القصر الذي نفذته دار الأركان بحي السويدي- أحد أهم المناطق الحيوية والخدمية بالوسط الجنوبي لمدينة الرياض، باستثمار حجمه ملياري ريال- أنموذجاً متقدماً لمشاريع البيئة السكنية المتكاملة، حيث تم تطويره ضمن فلسفة التطوير الشامل التي تتبناها الشركة، ليقف المشروع شاهداً حياً يكشف الفرق بين أسلوب التطوير الحقيقي الذي تتبناه دار الأركان وبين عيوب التطوير الفردي العشوائي.
يتسع مشروع القصر الذي طورته الشركة على مساحة 816.000 متر مربع، لـ 13,000 شخص من ذوي الدخل المتوسط، من خلال3,303 وحدة تتوزع بين الفلل السكنية، والمرافق التجارية، والمكاتب، في عمائر تتراوح ارتفاعاتها من أربعة وخمسة أدوار.
يقدر إجمالي المساحة المبنية بحوالي 711,059 متر مربع، منها 359,014 متر مربع للوحدات السكنية، و317,551 متر مربع للوحدات التجارية، و 34,494 متر مربع للمكاتب.
أما الوحدات السكنية بالمشروع فقد تم تأسيسها حسب خيارات العملاء، من بين 16 نموذجاً للتصميم المعماري يلبي كافة الأذواق.
يتكون مشروع القصر من أربعة أنواع من المباني على النحو التالي:-
- عمارات سكنية تجارية وعددها 43 تحتوي على نحو 1318 شقة.
- عمارات سكنية وعددها 87 تحتوي على 1479 شقة.
- فيلل سكنية وعددها 254.
- مبنى للمكاتب الإدارية على مساحة إجمالية 21.000 متر مربع تقريباً، فضلاًُ عن مول تجاري حديث ومتكامل، و6 مساجد، وأربع مدارس.
وفيما يلي جدول تفصيلي للوحدات السكنية والتجارية:
بيع / تأجير الوحدة العدد مخصصة للبيع الفلل السكنية 254 فله مخصصة للبيع الشقق بالعمائر السكنية ( T1 , T2 ) 1,479 شقه 87 عماره مخصصة للتأجير الشقق بالعمائر السكنية التجارية 1,318شقه 43 عماره مخصصة للتأجير المحلات التجارية 187 محل مخصصة للتأجير مبنى المكاتب واحد 65 مكتب يتميز مشروع القصر بتكامل الخدمات التحتية ويضم عدداً من المشاريع الخدمية كالحدائق والمتنزهات والمراكز التجارية والمباني الإدارية الحكومية. وعند تصميم المخطط الرئيس للمشروع كانت الشركة أمام عدة معايير للتصميم، لكنها أولت عناية خاصة بالوصول إلى تصميم مثالي يمزج بين جمال المكان من حيث الشوارع، والأرصفة، والحدائق(ومن بينها حديقة السويدي)، والمباني، وتوفر المحلات والأسواق التجارية المتكاملة، وبين رفاهية الحياة من خلال توفير البني التحتية لممارسة رياضة المشي، والاهتمام بالصرف الصحي، وإتاحة سبل التنقل، والترفيه، تأميناً للبيئة الصحية المنشودة، والخصوصية والسلامة والأمان للسكان، فضلاً عن توفير الخدمات الحكومية والمساجدوالمدارس ومواقف السيارات وغيرها.
كما اهتمت دار الأركان بتنمية إحساس الساكنين بالترابط الاجتماعي والانتماء للحي السكني.
الجميع رابح
لقد أمكن بلوغ تلك المثالية في تصميم وتنفيذ مشروع القصر من خلال التعاون الاستراتيجي مع أمانة مدينة الرياض، التي قدمت كافة أشكال الدعم والمساندة لإنجاح هذا المشروع، وقد تمكنت دار الأركان من التوصل إلى (تصميم) يحقق المعادلة المثالية بين أهداف كافة الأطراف المعنية بالمشروع: المطور، والمستفيد، والأمانة، والمجتمع، والوطن تحت شعار: (الجميع رابح). وفي إطار هذا التعاون والدعم المتبادل تبنت دار الأركان تطوير حديقة السويدي المجاورة لمشروع القصر بكلفة بلغت 30 مليون ريال، فيما أعلنت أمانة الرياض دعمها لكل مطور عقاري يتبنى فلسفة التطوير الحضري الشامل.
مركز القصر التجاري
يقع المشروع الذي تنفذه دار الأركان باستثمار حجمه 950 مليون ريال على مساحة 86.5 ألف متر مربع على بعد أمتار معدودة من مشروع القصر السكني.
يتألف مشروع القصر التجاري من أربعة طوابق، بالإضافة إلى مواقف للسيارات تحت الأرض. ويحتضن المجمع التجاري العديد من المطاعم والمقاهي، ومراكز الترفيه، ومحلات (سوبر ماركت)، و(هايبر ماركت) ومحلات تجارية للبيع بالتجزئة.
وتتوقع الشركة أن يسهم المشروع في إنعاش حركة الاقتصاد في منطقة جنوب وغرب الرياض التي يسكن فيها نحو مليوني نسمة، وتفتقر رغم عن ذلك إلى مشاريع مماثلة، فيما تتعزز أهمية المجمع نظراً لوقوعه جوار مشروع القصر السكني بزخمه المعروف ووحداته السكنية.
تشير الدراسات التي أعدتها الشركة بالتعاون مع شركة جودو، إلى أنَ 60% من الجمهور المستهدف من قبل مشروع القصر مول يقعون ضمن شريحة سكان الرياض الذين يقطنون على بعد 5 كليومترات من المدينة ويمثلون 11% من إجمالي السكان الرياض. ويقع 30% من الزبائن المحتملين للمشروع ضمن شريحة سكان الرياض الذين يقطنون على مساحة تتراوح بين 10-15 كيلومترات.
مشروع التلال
يقـع مشــروع فلل التلال الذي تنفذه دار الأركان داخل نطاق الحرم النبوي الشـــريف في الجهة الجنوبية للمدينــة المنورة، على مساحة 2.2 مليون متر مربع، ويستهدف إنشاء 499 فيلا في مرحلته الأولى من خلال نماذج تصميمية متنوعة تلائم ذوق وحاجة مختلف العملاء.
يحده طريق الجامعات من الجهتين الغربية والجنوبية، ويشقه بالمنتصف طريق الأمير سلطان بن عبد العزيز المتقاطع مع طريق الهجرة من جهة الشمال، والطريق الدائري الثالث من جهة الجنوب.
يأتي مشروع التلال بالمدينة المنورة تطبيقاً لمبادئ وفلسفة دار الأركان من حيث ضخ استثماراتها في مختلف أنحاء المملكة، فقد سعت الشركة إلى طرح منتج مميز يستهدف أبناء المدينة المنورة بشكل أساسي بخلاف معظم الاستثمارات التي تتجه لمنطقة الحرم وتستهدف زوار المدينة بشكل خاص. يضم المشروع إلى جانب الوحدات السكنية التي صممت وحداتها وفقاً لأحدث المعايير العالمية للأبنية، ومتوافقة مع الكود الأمريكي للبناء، مساجد، ومدارس، وحدائق عامة، ومراكز تجارية.
تطرح دار الأركان مشروع (التلال) استثماراً يعطي الأولوية لأبناء المدينة المنورة، ويتيح لهم شراء فيلل تقع ضمن نطاق الأراضي المقدسة، لا يتأثر ثمنها إلا صعوداً مهما اهتزت أسواق العقار في العالم أجمع. وهذا الاستثمار الفريد من حيث القيمة التراكمية يمكن تأجيره أو استغلاله مسكناً خاصاً، بأسعار تبدأ من 750 ألف ريال فقط. وبالإضافة إلى البرامج التمويلية المتعددة التي توفرها الشركة بالتعاون مع الشركة السعودية لتمويل المساكن (سهل)، يمكن لعملاء دار الأركان المستهدفين من المشروع الاستفادة من خيارات تقسيط تصل إلى 25 عاماً، متوافقة مع ضوابط شريعتنا السمحة، وبدفعة أولى لا تتجاوز 10 ٪ فقط.
كما تم إتاحة الفرصة للراغبين بالاستئجار من أفراد وشركات ومؤسسات حكومية، بأن يتميزوا برقي المسكن وبركة مجاورة الحبيب صلى الله عليه وسلم. حيث تتوفر الآن مجموعة من الفلل الجاهزة للتأجير والمزودة بوحدات مطابخ ومكيفات وبمساحات متعددة وتصاميم مختلفة.
جودة ورفاهية
تم بناء كامل المشروع وفق معايير دار الأركان التي تواكب الأعلى عالمياً، مع الالتزام الصارم بالجودة والدقة في البناء وانتقاء الأجود من مواد البناء، مع الصيــــانة الــمـــجانية لعام كــــــــامل، وضمان 10 سنوات على جودة الهيكل الإنشائي. كما يتميز الموقع بانسيابيته العالية في الوصول إلى المسجد النبوي الشريف وكافة أنحاء المدينة المنورة والمطار في دقائق معدودة.
وينفرد المشروع بأجواء رحبة، وشوارع فسيحــة، وخدمـــات متكامــلة، وتنظيــم راق لا يُضاهيه مثيل في المدينة المنورة، بالإضافة إلى المسطحات الخضراء التي تُحيط العائلة بأجواء صحية رائعة.
مكونات المشروع
صممت مكونات المرحلة الأولى للمشروع على نموذجين: عربي وكلاسيكي، ليتناسب مع أذواق ومتطلبات مختلف العملاء، ويهـدف النمـوذج العربي إلى المحـافظــة على النمط العمراني المحلي بأسلوب يستغل المساحات بشكل أمثل من أجل إيجاد فراغات داخلية تحقق متطلبات المشروع.
وفيما يلي أسماء ومساحة الفيلات المتاحة:-
فيلا الروشان ، وتبلغ المساحة الإجمالية المبنية للفيلا 305 متراً مربعاً، وعدد الفيلات المتوفرة من هذا النموذج 252 فيلا. فيلا الدار ، وتبلغ المساحة الإجمالية المبنية للفيلا 334 متراً مربعاً، وعدد الفيلات المتوفرة 43 فيلا. فيلا الروضة ، وتبلغ المساحة الإجمالية المبنية للفيلا 346 متراً مربعاً، وعدد الفيلات المتوفرة أربعة. فيلا رتاج ، وتبلغ المساحة الإجمالية المبنية للفيلا 351 متراً مربعاً، وعدد الفيلات المتوفرة 24 فيلا. فيلا الإيوان ، وتبلغ المساحة الإجمالية المبنية للفيلا 303 متراً مربعاً، وعدد الفيلات المتوفرة 24 فيلا.
يتميز النموذج التقليدي المطوّر بأنه يعكس النمط العمراني الحديث باستخدام التصاميم الكلاسيكية السائدة في بناء المساكن الحديثة التي تتسم بالواجهات الزجاجية والحجرية، مع توزيع المساحات الداخلية والخارجية بما يمليه التطور الحديث في نظام المساكن التي تحولت من مكان للإقامة إلى مكان للترفيه العائلي. وفيما يلي أسماء ومساحة الفيلات المتاحة:-
فيلا النخيل ، وتبلغ المساحة الإجمالية المبنية للفيلا 317 متراً مربعاً، وعدد الفيلات المتوفرة من هذا النموذج 80 فيلا. فيلا العقيق ، وتبلغ المساحة الإجمالية المبنية للفيلا 317 متراً مربعاً، وعدد الفيلات المتوفرة 16 فيلا . فيلا الهدا ، وتبلغ المساحة الإجمالية المبنية للفيلا 360 متراً مربعاً، وعدد الفيلات المتوفرة أربعة. فيلا العاصمة ، وتبلغ المساحة الإجمالية المبنية للفيلا 310 متراً مربعاً، وعدد الفيلات المتوفرة 36 فيلا . فيلا المحروسة ، وبلغ المساحة الإجمالية المبنية للفيلا 317 متراً مربعاً، وعدد الفيلات المتوفرة 16 فيلا.
مشروع منطقة قصر خزام
[IMG]http://www.alarkan.com/projects/logos/akhozam-logo-***.jpg[/IMG]
يعد مشروع تطوير خزام أكثر المشاريع طموحاً في تاريخ المملكة العربية السعودية، وفي ذات الوقت يمثل دليلاً ساطعاً على الرؤية الثاقبة والجريئة لكل من دار الأركان للتطوير العقاري وشركة جدة للتنمية والتطوير العمراني لتطوير مدينة جدة كي تواكب التطور الاجتماعي والاقتصادي الذي تشهده المملكة. و يتمتع قصر خزام بموقع متميز في قلب مدينة جدة مما يجعله بحق الأقرب إلى القلب التجاري النابض لعروس البحر الأحمر والذي يشهد تطوراً اقتصادياً متسارعاً وغير مسبوق.
وتشير التوقعات أنه لدى انتهاء المشروع سوف تشكل المناطق المجاورة لقصر خزام فرصةً رائعة لعملية إعادة إحياء شاملة حيث ستشهد إنشاء مبان شاهقة ذات تصميم رائع ستكون انطلاقةً لمسيرة نماء بخطى ثابتة نحو مستقبل مشرق بإذن الله.
اليوم، ومع كشف النقاب عن الجهود الحثيثة لشركة خزام للتطوير العقاري بأسلوب يقترب من مفهوم "الثورة الاقتصادية"، يكاد يجزم خبراء صناعة العقار بأن مشروع تطوير خزام سيخلق بيئة مثالية ستفضي بما لايدعو للشك إلى طفرة اقتصادية تحقق عوائد استثمارية مجزية ومن المتوقع أن يدفع مشروع قصر خزام حجم النشاط التجاري إلى مستويات غير مسبوقة، حيث ستحتضن مراكزه التجارية الراقية العديد من الفعاليات التجارية والمعارض الاقتصادية، إلى جانب المؤتمرات المتخصصة في الأنشطة الاقتصادية، مما سيغير بلا شك الخريطة الاقتصادية لمدينة جدة.
ومن ناحية أخرى ستغري المكاتب الراقية المزمع بناؤها والمجهزة بالمرافق العصرية المتكاملة أعداداً كبيرة من العاملين في المجال التجاري بنقل مقار عملهم إليها. والى جانب كون مشروع تطوير خزام بمثابة الحلم لتحقيق التفوق الاقتصادي، سيكون أيضاً بمثابة تجربة معيشية تقارع الأفضل عالمياً. وستكون المجمعات السكنية العصرية والتي تضم بين جنباتها أفخم المرافق العالمية وأرقى المطاعم شاهداً على التجربة الفريدة التي يقدمها مشروع تطوير خزام.