دخوله بسوقنا على حساب كثيرين بحجه تهاوي النفط وكان الالم كبير لاهل التسهيلات. واجبار المؤشر للخضوع بكل قوه وخساره نقاط بمئات اكثر من عشر مرات ونزول يضاهي فبراير 2006. رغم ان السوق لم يجاري الاسواق العالميه بالتعافي لكنها خطه مرسومه من راسم السياسه الماليه وهو محظوظ للغايه بمساعده الظروف الان النفط وصل لمستويات لاتاثير لها والنتائج بدت وجيده للان والتوزيعات جيده كذلك والاهم القادم ينتظر اشاره البدء وقد اقتربت وعليه لابد من الهروب للامام وبفارق لايقل عن 30٪ للسنابل لكي يعمل باريحيه ويسيطر نصيحه لاتستعجلون بالبيع مثل ماكانوا مرعبين بالنزول سيكونون كذلك بالصعود. ولاتلتفتوا للشارت الا بعد دخول الاجنبي بسنه قد نستعين بشارت به نسبه كبيره من الصحه
انصح لعقاريات الحرمين ماتم ضخه بها من تملكات اموال مليارات للاستثمار وخرجت اموال من قطاع البترو له
تحياتي