الحلف الايراني الآن سيكون مصيبه على المنطقه لو نجى بشار وان سقط سيكون ذلك مدمرا على حزب الله ومؤثرا على العراق الموالي لايران أما بقاء بشار فيعني زعزعه
وضغوط لاتنتهي وهذا الحلف المكون من ايران والعراق وسوريا ولبنان واليمن في بعض أجزائه على الأقل مع روسيا والصين سيكون مؤثرا ومزعزعا على أمريكا ومن الواضح أن أوباما لايريد التورط مع النظام السوري ولكن الرئيس القادم وخصوصا ان جمهوريا لن يرضى بذلك والحرب مع داعش لن تنجح الا بالجيش الحر المشغل بمحاربه
بشار وان سقط سيكون القضاء على داعش أسهل
من سخريه القدر أن من مصلحه داعش بقاء بشار