لڪَي ٺٺمڪَن من آلمشآرڪَة معنآ عليڪَ آلٺسجيل من هنآ

يمنع وضع الصور النسائية والأغاني والنغمات

http://www.x2z2.com/up/uploads/13328416481.png

 
العودة   منتديات شمس الحب > منتديات شمس الحب العامة > نفحات اسلامية - صور اسلامية - مواضيع دينية - فتاوي
 

نفحات اسلامية - صور اسلامية - مواضيع دينية - فتاوي منتدى يهتم بطرح و مناقشة القضايا الإسلامية و الفتاوي الشرعية,نفحات إسلامية منتديات اسلاميه مواضيع دينيه , فتاوي شرعيه , احكام فقهيه , كتب دينيه , اسلاميه القران الكريم , مذهب اهل السنه والجماعه , محاضرات دينيه , اناشيد اسلاميه ,خلفيات اسلاميه , صور اسلاميه , الجنه , النار, احاديث صحيحه , صحيح البخاري ومسلم , الترمذي ,رواه الحديث , السنه النبويه ,مكه المكرمه , المدينه المنوره , القدس الشريف , الاحكام الزوجيه , احكام الطلاق , المواريث ,اسباب نزول.

 
 
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /04-15-2008, 08:41 PM   #1

 
محبوب vib


الصورة الرمزية فروحه

فروحه غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 356
 تاريخ التسجيل : 14 - 4 - 2008
 الجنس : ~ الاهلي
 المشاركات : 2,516
 الحكمة المفضلة : Saudi Arabia
 SMS :

Female

 اوسمة :

وسام:  - السبب: للجهود البارزة برقي المنتدى ,,فلك جزيل الشكر,,

الإساءة للرسول عليه السلام بداية نصر جديدلوتعلمون

أنا : فروحه





((((((((2)))))))

الإساءة للرسول.. بداية نصر جديد لو تعلمون

--------------------------------------------------------------------------------

وعد الله _عز وجل_، بنصر أوليائه من
المؤمنين في الأرض ولو بعد حين "وَكَانَ حَقّاً عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ" (الروم: من الآية47)
وتكفّل بحفظ القرآن العظيم "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" (الحجر:9)، وتعهّد
بنصر رسوله الكريم _صلى الله عليه وسلم_ "إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئينَ" (الحجر:95)
و"فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ"(البقرة: من الآية137).

ووعد الله _تبارك وتعالى_ (ووعده الحق) أن يخرج الحي من الميت، ومن الظلمات إلى
النور، وأن يجعل بعد عسر يسراً، وبعد الضيق فرجاً "يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ
الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا"(الروم: من الآية19)، و"فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ
يُسْراً" (الشرح:5)

وبين يدي المسلمين اليوم فرصة ذهبية، مهّدها الله بقدرته وعظيم صنعه وتقديره، لكافة
المسلمين.. على اختلاف ألوانهم ولغاتهم.. ومهّد لغيرهم من الأمم الأخرى فضول
الاستماع لما يقوله المسلمون.

فالإساءة التي قامت بها إحدى الصحف اليمينية المتطرفة في الدنمرك من رسومات
كاريكاتورية لا تليق بشخص الرسول الكريم _صلى الله عليه وسلم_، أثارت فتنة
عظيمة في نفوس المسلمين، حتى ودّ البعض أن يوغل في الرد عليهم إلى حد القتل
وغيرها.
ولكن وقفة تأمل منّا قد تجعل من هذه الأزمة انفراجة طال انتظارها، وبركة ينشرها
الله _تبارك وتعالى_ بين الناس.

ويجب ألا تعمي الإساءة أعيننا عن اغتنام الفرصة، ويكفي أصحاب الرأي والهمة أن
يتذكروا ما قاله _عليه الصلاة والسلام_ حينما هجاه بعض الكفار، ذاكرين اسم
"مذمم" بدلاً عن "محمد" زيادة في الذم، فكان قوله _صلى الله عليه وسلم_
لصحابته الذين ساءتهم مقالة الكفار " لا تعجبون كيف يصرف الله عني أذى قريش
وسبهم، هم يشتمون مذمماً وأنا محمد". رواه البخاري. فهم هنا رسموا رسومات
لشخصيات وهمية في أذهانهم، وهي ليست -بلا شك- رسومات للنبي _عليه أفضل
الصلاة وأتم التسليم_.
دون أن ننتقص من حق الرد على هذه الإساءة، مثلما حدث حين هجا بعض الكفار
رسولنا الكريم _صلى الله عليه وسلم_ فقال له حسان بن ثابت: "أتأذن لي يا
رسول الله أن أهجوهم" فأذن له.

ولطالما كتب الله _تبارك وتعالى_، نصراً للدعوة ولدين الإسلام، خلال نائبات الدهر
والأحداث الجسام، واستفاد الرسول _صلى الله عليه وسلم_، وصحابته، من ذلك، في
نشر الدعوة، وتوصيل رسالة الدين إلى بقية الأمم، كمثل إسلام النجاشي (ملك الحبشة)
في أضيق أوقات المسلمين من هجرتهم بعد طول إيذائهم. وحين كتب الله لرسالة نبيه
الظهور والانتشار، بعد أن هاجر عليه الصلاة والسلام، من مكة المكرمة، مكرهاً، حين
مكر كفارها لقتله. وضاقت به الأرض.. فكانت المدينة التي أنارها الرسول بوصوله
أول موطئ لدولة الإسلام، التي انتشرت حتى وصلت أطراف الأرض.
ومنها دخول أعداد كبيرة من الناس في الإسلام بعد أن منعت قريش رسول الله _صلى
الله عليه وسلم_ وصحابته من دخول مكة المكرمة للعمرة عام 6 للهجرة
(عام الحديبية)، وضاقت الأرض على المسلمين، وقال عمر بن الخطاب للنبي:
"ألسنا على الحق وعدوّنا على الباطل..." (الحديث) رواه البخاري. حيث
استفاد _عليه الصلاة والسلام_ من الهدنة التي وقعها مع قريش بعد تلك الواقعة
في تعزيز الإسلام ونشره بين الناس في المدينة، فيما كانت تقدم عليه أفواج من
المسلمين من مكة وغيرها.

وما يجب أن يدركه المسلمون اليوم هو أن هذه المحنة التي أنزلها الله علينا، بداية خير
كثير، لو استفاد منها المسلمون بطرق عديدة. وأن شعاعاً عظيماً من الأمل والنصر
قد أشرق من جنباتها المظلمة. فماذا ننتظر؟
يقول الله _تبارك وتعالى_: "حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ
نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ" (يوسف:110).

اليوم.. يهتم الكثير من الغرب بما يحدث من إساءة لنبي المسلمين، ويترقبون ما
يصدر عن المسلمين من أقوال وأفعال لا تخرج (في رأيهم) عن الإساءة للصحيفة
والحكومة الدنمركية، والإساءة للنصارى ودينهم، والتهديد بالقتل والوعيد بالثأر، بما
فيها المحاكمات القضائية، فضلاً عن المنحى الرسمي الذي يتخذ طابع "التنديد والاستنكار!".

وقد استطاع الإعلام العربية والإسلامية (على اختلاف وسائله المتلفزة والمطبوعة
والإذاعية والإلكترونية) أن يحدث ضجة إعلامية حقيقية، أثارت فضول الملايين
من الأمم الأخرى لمعرفة "ماذا سيقول المسلمون رداً عن هذه الإساءة العظيمة".

وهذه بحد ذاتها نعمة أنعمها الله _تبارك وتعالى_ أن جعل الأمم الأخرى مستعدة
لسماع ما نقوله.. فماذا يجب أن نقول؟

هنا يجب أن يغتنم المسلمون هذه النعمة العظيمة، وينتقلوا من حالة "الدفاع عن
الرسول" بالطرق التقليدية، إلى "حالة الهجوم"، بالطرق غير التقليدية.
وأن يصبح توجههم إلى الغرب بهدف "الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنى"..
وهناك درس عظيم في تاريخنا يمكن الرجوع إليه، والاستفادة منه في تحقيق هذه الغاية
فكما قال _صلى الله عليه وسلم_: "لأن يهدي الله بك أحد، خير لك من حمر النعم".
وهي قصة إسلام النجاشي على يد جعفر بن أبي طالب _رضي الله عنه_ عندما
استطاع أن يوجد خطاباً دعوياً بالغ الرقي، يخاطب به ملكاً يدين بالنصرانية، أدخله
في الإسلام ببركة الحدث والوقت والخطاب التي هيأها الله _تبارك وتعالى_.

الخطاب الذي ينتظره النصارى من المسلمين اليوم، خطاباً يحمل في طياته انتقاصاً
من دينهم، وإساءة لأحبارهم ورهبانهم، وهجوماً على معتقداتهم وأفكارهم.. يحمل
في طياته حقداً وتهديداً وتطرفاً..

فلم لا نجعل خطابنا لهم، سهماً نطلقه بعناية، لعلّ الله أن يمنّ علينا بنصر في
الأرض، ونور من ظلام، وصدّ عن نبينا بدخول أمم أخرى في دين نبينا
_صلى الله عليه وسلم_.

ولعل ذلك يتأتى -بإذن الله- بخطاب يتضمن ما تضمنه كلام جعفر بن أبي طالب
من عرض المشترك بين دين الإسلام، والمسيحية التي يؤمن بها غالبية أهل الغرب
وعرض الآيات من القرآن الكريم، وسنة نبيه المصطفى _صلى الله عليه وسلم_
التي تحث المسلمين وتأمرهم باحترام نبي الله عيسى _عليه السلام_ وأمه الصديقة
_عليها السلام_، وغيرها.

وأذكر أنني حضرت خطبة جمعة في مسجد، التقينا بعدها برجل أمريكي أسلم حديثاً
فحدّثنا عن إسلامه، وأنه كان في طائرة يجلس إلى جانبه رجل مسلم، دخلا في نقاش
حول الأديان، فذهل عندما سمع من المسلم قوله: "عيسى عليه السلام"، و"مريم العذراء
عليها السلام" فسأله، أو مؤمن أنت بما تقول، فقال له المسلم: "نعم.. قرآننا وديننا
يأمرنا بذلك"، وعرض عليه ما يقوله القرآن ونبي الله في عيسى _عليه السلام_
وأمه الطاهرة، وأخبره أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال في حديثه الصحيح:
" إن الله منزل عيسى _عليه السلام_ في آخر الزمان، يدعو الناس إلى عبادة الله
الواحد، على ملة أبينا إبراهيم. وتحاشى ذكر أن المسيح سوف يدعوا إلى الإسلام
"وقد كان إبراهيم حنيفاً مسلماً كما أخبرنا الله تبارك وتعالى"، تحاشياً من نفور
رفيقه الأمريكي، وتدرّجاً معه في الدعوة إلى الإسلام. فبدأ الأمريكي في قبول
الدين الإسلامي على أنه دين سماوي، وأزال الحاجز الذي بداخله ضد كل ما هو
مسلم، فكانت هذه بداية طريق هدايته، فكان أن فتح الله قلبه للإسلام بعد أن اطلع
على تعاليمه وأوامره وأخلاقياته وأخلاقيات الرسول _صلى الله عليه وسلم_.

الدعوة مفتوحة لجميع المسلمين، في مشارق الأرض ومغاربها، بكل لغاتهم، بتوجيه
رسائل دعوية، لا تتضمن إلا ما يقرّب النصارى من دين الإسلام، وما يكشف لهم
من تقارب بين الدين الإسلامي والمسيحية التي يؤمنون بها، وما يحمل كل احترام
لنبي الله عيسى _عليه السلام_، ومريم _عليها السلام_.
كأن تتضمن نصاً من هذا القبيل، موجّه إلى النصارى، يترجم إلى لغات عدة، وينشر
في كل المنتديات الغربية، ويرسل إلى أكبر قدر من القوائم البريدية:
تحاول بعض الجهات المتطرفة إيجاد حالة من الخلاف بين المسلمين والنصارى
بتشويه صورة نبي الإسلام محمد _صلى الله عليه وسلم_ ويتحجج البعض منهم
أن الدين المسيحي بأمرهم بذلك.. رغم أن ديننا الإسلامي يأمرنا باحترام نبي الله
عيسى _عليه السلام_، وأمه مريم العذراء_عليها السلام_، حيث يقول قرآننا الكريم:
"إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ
مِنْهُ"(النساء: من الآية171).

ويقول عن مريم العذراء: "وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ
وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ" (آل عمران:42)
ويقول نبينا محمد _صلى الله عليه وسلم_: "ما كملت من النساء إلا أربع"
وذكر أول واحدة منهن مريم العذراء.
وأعلمنا نبينا _صلى الله عليه وسلم_ أن الله _تبارك وتعالى_، سيرسل عيسى
_عليه السلام_ آخر الزمان، فيقاتل الشر، ويدعو الناس إلى عبادة الله الواحد
الأحد، على ملة أبينا إبراهيم _عليه السلام_.

فندعوك يا من تدين بالطاعة لله _عز وجل_، وتقر بعبوديتك له، وولاءك للمسيح
عيسى _عليه السلام_ بأن تساهم في التصدي لحملات التشويه التي تنال من نبي
الإسلام محمد _صلى الله عليه وسلم_ راجياً أن يكون ذلك مما يؤلف بين قلوبنا
ويرضي الله _تبارك وتعالى_ عنا، حيث قال الله _تبارك وتعالى_ في كتابه:
"قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ
شَيْئاً وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ"(آل عمران: من الآية64)
صدق الله العظيم.

شمس الحب



تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك




hgYshxm ggvs,g ugdi hgsghl f]hdm kwv []d]g,jugl,k








آخــر مواضيعـى » اوصـــل للرقم 8 وحط خشم العضو اللي تختاره بالكهربااء
» امنيتك لهذا اليوم
» تبي تشوف مكة زحمة والا لا..
» اجمل طفلة عربية مسلمة ......
» الصريحين فقط يدخلوا
  رد مع اقتباس
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الإعلانات النصية


الساعة الآن 05:52 PM بتوقيت مسقط


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شمس الحب
ما يُكتب على منتديات شمس الحب من قِبل الاعضاء لا يُمثل بالضرورة وجهة نظر الإدارة وانما تُمثل وجهة نظر صاحبها .إلاإذا صدر من ادراة الموقع .

Sitemap

PageRank Checking Icon
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

 
Web Counters
Emergency Cash Loan Michigan
إنظم لمتابعينا بتويتر ...

أو إنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...