من بداية أستخدام النظام الغاشم الطائفي القوة المفرطة ضد شعبه إلى الدعم الايراني السياسي و العسكري و إلى تدخل مليشيات حزب الله و أخيرا اليوم الحرس الثوري الأيراني يجهز المتطوعيين الشيعة ( الروافض ) في خطوة تصعيدية طائفية تضرب بعرض الحائط كل القوانيين و الاعراف الدولية
دون الاخذ بالاعتبار أبعاد هذا الفعل الذي أقل ما يقال عنه غير أنساني
فكيف له أن يكون عون لي ألة القتل النظامية السورية التي لا تفرق بين طفل و شيخ و أمرأة !!
لكن بحسب النظرة الاستراتيجية التي تقرأ بين السطور و كواليس السياسة ودهاليزها أن إيران ستقدم على خطوة أنتحارية لم يسبق لها مثيل .
ستحدد هذه المغامرة التي سيقوم بها النظام الايراني حياة نظام ولاية الفقية
فأما أن تخرج المنطقة من هذا الكابوس و النفق المظلم التي دخلته قبل 27 سنة لترى النور و فجر الاستقرار بالمنطقة أو نبقى بهاذا المعمعه إلى أن أن يشاء الله سبحانه