علاقه مسلم البراك مع عباس الشعبي علاقه مميزه فالأخير يدافع بشراسه عن ويصف
مسلم دائما وأبد بضمير الأمه ويقف معه ولايتصور أن مايقوله البراك خاطئ فكله صحيح
دون نقاش للأمانه أقدر هذه العلاقه ولا أستغلها لأقول أن البراك عميل لطائفه معينه
فهذا كلام فيه تجني ولكن للرجل علاقات مع الشيعه فالشعبي شيعي ويفضله البراك
على الكثير من السنه لسبب انساني وهذا يحسب للاثنين ولايعيبهما فالصداقه تتعدى كل
شيء أحيانا
وأيضا للبراك علاقات قديمه مع السيد عدنان عبد الصمد اللي كان في التكتل الشعبي
وكذلك مع أحمد لاري الشيعي وهو رجل محترم وكذلك مع الفاضل والمحترم حسن جوهر
وهو رجل وطني بامتياز
اذن للبراك علاقات مع الشيعه وللأمانه هي علاقات شريفه ولاتشوبها شائبه ولاتضر
الكويت والخليج بل تزيد اللحمه والوطنيه وأيضا الرجل ضد الاخوان حتى وان تحالف معهم وله رأي وجيه فيما يحصل في مصر
ما أردت قوله الرجل السياسي وليس كما تصورونه بأنه يقطع أعناق الشيعه
خلاف البراك الرئيسي مع الصباح والحضر الكبار ويسميهم الحيتان أو الدماء الزرقاء