الا ترون اننا نرمي النعم بالقلابيات في ام رقيبه وغيرها
اذا لم تصدقوني فاذهبوا الى حاويات البلدية التي تقع بجانب قصور الافراح او الاستراحات في نهاية الاسبوع
كنا افقر افقر افقر بقاع الارض وعندما من اللة علينا نفعل الان هذا الفعل والله اني لاستحي من الله
اليهود لما عذبهم فرعون دعوا الله فلما نجاهم واورثهم الارض كفروا فلعنهم وعذبهم وهم الان في عذاب الى يوم القيامة
الاخطر من هذا كلة هو الصمت المريب من الدعاة والمشايخ والدولة
وكذلك غياب القدوة اذهب الى زواجات ابنائهم وبناتهم ترى العجب العجاب ولا حول ولا قوة الا بالله