بعد القرارات الجديده التي أتت متأخره كثيرا كشفت حجم تورط صغار المتداولين في الشركات الخاسرة والورقية.
أموال وثروات ذهبت ادراج الرياح في يومين نتيجة أن هيئة السوق ارادت تداك أخطأ هي من صنع يديها والنتيجة قاتلة لشريحة كبيرة من المتداولين وللأسف أن نتائج هذه القرارات يتخطى المتداولبن إلى أسر المتداولين.
درس اليومين الماضيين ونرجوا أن لايكون لهذا الدرس أيام آخرى كان قاسي ومرير وخصوصا أن الجميع يشاهد اسواق العالم تحقق قفزات كببرة والسوق السعودي معطل.
المطلوب من هيئة السوق ومؤسسة النقد أن يقوموا بتحفيز السوق بقرارات تجذب السيولة لتعود الثقة لصغار المتداولين الذين يشكلون 90 % في السوق السعودي.