. أبن شلاش ... لن ينسى المساهمين قاطبة كذبك وتدليسك في وقت مضى ... وثق بأن الله منحك الصحة والمال ؛ ربما ليميلي لك حتى إذا أخذك أخذك أخذُ عزيز مقتدر . كذبت بكل حديثك عن الدار في حديثك السابق .. وجاء الأمر على ما تريده أنت وزبانيتك وتعلق الكثير وخسر أخرون بسبب أسلوبك الخبيث !؟ . اليوم يظهر لنا أبن شلاش من جديد مدعوماً بهرطقات شركات الغش والدجل التي ترفع شأن سهم إذا دخلت به؟ وتنزل شأن آخر إذا أرادت الدخول به من جديد لتأخذه عند قاع جديد .
............................. نص ما قاله ونص خزعبلات شركات النصب والتظليل ... رداً على ما أوردته وكالة ستاندرد أند بورز للتصنيف الائتماني الدولية في تقريرها عن وضع شركة الأركان ، والتي عديلت النظرة المستقبلية لتصنيف شركة دارالأركان من "مستقرة" إلى نظرة "إيجابية"
حيث قال أبن شلاش رئيس مجلس إدارة شركة دار الأركان للتطوير العقاري "إن تعديل وكالة ستاندرد أند بورز لنظرتها المستقبلية لشركة دار الأركان من مستقرة إلى نظرة إيجابية إنما يعكس وضع شركة دار الأركان القوي في السوق العقارية السعودية، وكذلك متانة مركزها المالي وكفاءة عملياتها التشغيلية وجاذبية محفظتها العقارية، بالإضافة إلى تمتعها بالمرونة الكافية للتعامل مع المتغيرات المختلفة".
وأضاف الأستاذ الشلاش أنه وفقاً لاستراتيجية شركة دار الأركان، فقد عملت خلال الفترة الماضية على إدخال المزيد من الأصول العقارية المدرة للإيرادات بجانب المصدر الرئيسي للإيرادات من تطوير وبيع العقارات، بهدف إيجاد مصادر دخل مستدامة توفر السيولة من جهة، وتعزز القوة الائتمانية للشركة من جهة أخرى، وذلك ضمن خططها لتنويع مصادر الدخل. مبيناً أن هذا التوجه أثمر عن نمو إيرادات التأجير بمعدل نمو سنوي بلغ 252% خلال العام 2012م.
وقال الشلاش: "انعكس هذا التوجه الاستراتيجي لشركة دار الأركان في التوازن بين مصادر الدخل المختلفة وبناء قاعدة صلبة للنمو، تتمتع بمصادر دخل متجدد ومنتظم، ستفضي إن شاء الله على المديين المتوسط والطويل لاستقرار الشركة وانتظام عوائدها، وفي ذات الوقت تعظيم القيمة واستغلالها. هذا بالإضافة للتغيرات الإيجابية بالبيئة التشريعية والتشغيلية للقطاع العقاري السعودي، كصدور قانون التمويل والرهن العقاري الذي سيتيح للمطورين العقاريين فرصاً استثمارية متعددة وعالية الجدوى.
كما أشارت وكالة ستاندرد أند بورز إلى أن شركة دار الأركان أثبتت جودة محفظة العقارات لديها من خلال مقدرتها على البيع بهوامش ربحية عالية وجمع السيولة عند الاحتياج، لاسيما خلال العامين الماضيين حيث نجحت في سداد 3.75 مليار ريال (1 مليار دولار أمريكى) قيمة إصدارها الثاني من الصكوك الإسلامية، مما أدى إلى تقليص المديونية وتقوية مركزها المالي.