قبل أيام ظهر لنا أحد افراد مجتمعنا السعودي في قناه عاهره لاهم لها إلا الإنسلاخ من الدين
والدعوه إلى التحرر ومجاراة الغرب السافل في كل صغيره وكبيره ... لكن هيهآت
ظهر لنا المدعو مازن في صوره أقل مايُقال عنها فاحشه صوره لا تمثل جزء متجزء
من مجتمعنا السعودي ظهر لكي يتكلم عن الجنس والزنا وإعترافات خطيره سجلها
أجزم بأن نصفها مفبركه
كتبت موضوعي هذا لماذا ...
لن أرمي المدعو مازن بوابل من الشتائم ... ولن أقذفه بشئ لم أراه انا
ولأن الشرع لا يحاسب الإنسان إلا بشهود فلن ادينه أنا والشرع لايدينه
أخواني كلنا نعرف أن القناه العفنه الساقطه في وحل نجس (( lbc ))
ركّزت هذه القناه وبشكل مكثّف مؤخرا سهامها على مجتمعنا تصطاد كل غلطه
ولا تتوانى في إختلاق الأكاذيب عن مجتمعنا
ندرك تماما من يمتلك 85 % من أسهمها ونعرفه ولعل ذلك له شأن في مايحصل
أنا هنا لا أبرئ ساحه الشاب مازن ولست معه في ماقاله في مقابلته
لكن بإستطاعة مازن أن ينكر كل شئ بعذر الإغراء ويتم الإفراج عنه
وصدقوني سنرى في الفتره المقبله عدد من النوعيات التي تشبه
مازن عبدالجواد لأن مجتمعنا يعاني من صدمة خروجه من الإنغلاق المحدود
إلى الإنفتاح اللاّمحدود وستثبت لكم الأيام ماسأقوله
ماأتمناه أن لا يكون شبابنا أداه في أيادي الدعاه للفحش والدعاره وهم معروفين
فمجتمعنا الملتزم سبب لهم نوع من الجنون الذي سيجعلهم يفعلون أي شئ لتشويهه