أجّامل من يناظّرني بضحّكة سن كّذابه
وأحّاول أمسّح دمّوعي بكفّ اليد وأمّحيها
أنا مانّي طردّت الهمْ ..! وهو اليوم وشّ جابه .!
أنا ماقّلت يا نفّسي هّموم الوقت خليّها ..
وش اللّي أتعّبه قلبي وهّمي من فتّح بابه ..!
أظّن الغالّي لو يبكّي على غاّليه ما عاّبه
وأنا لامّن بكت عينّي بكت من فقّد غاليّها ،
أحاّول أدفّن العبره لّكن الوقت يبّديها
ذكرت الله وقّمت أقرا على نفّسي من كتاّبه !
لا أريح نفسّي بنفسي من الدّنيا ومافيّها ..
تمشينّي ظروف الوقتّ والأقدار غلابّه ..