بعد التفجير الارهابى فى بوسطن تكهنت بعض وسائل الاعلام ان الارهابيين سعوديين مما اصاب السعو دين فى امريكا بالهلع ووضعوا ايديهم علي قلوبهم خشيت ان يتحطم مستقبلهم الدراسى او ممن يزاولون التجاره فى امريكا حيث تتبخر رؤؤس اموالهم على خلفيه الارهاب ولكن الحمد لله ان الارهابين روس وقد اعرف احدهم انه لم ينتمى الى اي منظمه خارجيه او داخليه وما عمله كان حقد شخصي علي امريكا التى منحته حق اللجوء مما مكنه من حق السكن المجانى وراتب شهرى ومجانيه التعليم
ولكنه عض اليد التى اطعمته وتنكر لها