ونيت مليان اوادم ...طلع من خط الزفت ...ومدرعم بسرعه في الردميه...يطامر ...فوق وتحت....
حوض الونيت ...مليان من طفارى القريه....رايحين للسوق يترزقون الله...
الغماره... فيها السواق الجديد....وكبارية القريه.....
الطفارى يسولفون في الحوض ...وكلهم فلوق ودمامين....(وش بلاه هالسواق الجديد خضّنا الله يخض بطنه؟).....يجي الرد من واحد (ن) متعلّق في الهنقلين يحاول يرجع للحوض...(هالسواق تطاق مع الكباريّه,,,, ما خلاهم يتتنون ...ومطفّي عنهم المسجّل..وفلت منه الدركسون.... والله يستر بس )
يرد واحد منبطح في الحوض( ايو الله انه اجودي...ازين من السواق الاول....ما حاسنا اول الا التتن).....
الطفارى مختلفين .... اللي يدعي عالسواق واللي يدعي عليه...
وشوي ...الا الونيت يرجع لخط الزفت ...ويركد ..ويدعس.... والاغاني تلعلع...
وتناقزوا الطفارى ...يطلّون عالغماره....يشوفون وش السالفه؟|...
المفاجأه....
الكباريه والسواق يرقصون مستانسين على الايقاعات.....والمفاجاه الاكبر..
شافوا احد الكباريه اللي عند الباب وهو يمد مالبورو احمر للسواق... واللي
جنب القير يولّع له التتن.......
فقال حكيم الطفارى (خلّوهم يتتنون ...جعله يخرّق صدورهم....بس لا نموت)