اصبح الشغل الشاغل لمتعب بن عبدالله والتويجري هو اقامة مهرجان الجنادريه وجمع اكبر عدد ممكن من الفنانين من الداخل والخارج
واذا انتهى المهرجان بدؤا في الاستعداد للسنه القادمه وهكذا
ودخل الحرس الوطني في مرحلة ضياع الهويه
مادخل الحرس في اقامة المهرجانات
والسؤال الذي لم ولن يوجد له اجابه مقنعه هو :
ماهي الفائده من الجنادريه
ولماذا كل هذا الهدر المالي والاصرار على الاستمرار في اقامتها
لو افترضنا ان لها مايبررها الا يكفي سنوات مضت وهي تقام
لو صرفت المبالغ فيما ينفع الناس اليس افضل واجدى
قال تعالى ( ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم )
ماذا ستجيب الرحمن عندما يسالك ياسمو الامير