لڪَي ٺٺمڪَن من آلمشآرڪَة معنآ عليڪَ آلٺسجيل من هنآ

يمنع وضع الصور النسائية والأغاني والنغمات

http://www.x2z2.com/up/uploads/13328416481.png

 
العودة   منتديات شمس الحب > «®™§¤§ منتــديات شمس الحب الآداريــــة §¤§™®» > سلة المحذوفات والمواضيع المكررة
 

سلة المحذوفات والمواضيع المكررة اي موضوع مكرر ومهيء للحذف تجده هنا

 
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /03-24-2013, 10:00 AM   #1

لميسـ غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 9523
 تاريخ التسجيل : 23 - 9 - 2008
 الجنس : ~ الاهلي
 المشاركات : 155,340
 الحكمة المفضلة : Canada
 SMS :

Male

افتراضي أيّم العرب ( أم سلمة)

أنا : لميسـ





أمُّ سَلَمَةَ، وما أدْراكَ ما أمُّ سَلَمَةَ؟!

أما أبوها فسيّدٌ من سـاداتِ مَخْزوم المَرْموقين، وجوادٌ من أجْوَادِ العَرَبِ المَعْدودين؛ حتَّى إنه كان يقال له: "زادُ الراكِـبِ "؛ لأنَّ الرُّكْبانَ كَانتْ لاتتَزَوَّدُ إذا قَصَدَتْ منازِلَه أو سارَتْ في صُحْبَتِهِ.

وأمَّا زوجُها فعبدُ اللّهِ بنُ عبدِ الأسَدِ أحَدُ العَشَرةِ السابقين إلى الإسلامِ، إذْ لم يسلم قَبْلَه إلاَّ أبو بكرٍ الصديقُ ونفرٌ قليل لا يَبْلُغُ أصابعَ اليدين عدداً.

وأمَّا اسمُها فهندُ؛ لكِنَّها كُنيتْ بأم سَلَمَةَ، ثم غَلَبَتْ عليها الكُنْيَةُ.

***

أسلمت أمُّ سَلَمَةَ مع زَوْجها فكانتْ هي الأخْرَى من السابقاتِ إلى الإسلامِ أيضاً.

وما إنْ شاعَ نبأ إسلامِ أم سلمةَ وزوجها حتَّى هاجَتْ قريش ومَاجَتْ، وجَعلتْ تَصُبُّ عليهما من نكَالها (1) ما يُزَلْزِلُ الصُّمَّ الصِّلابَ (2)، فلم يَضعُفا ولم يَهِنا ولم يَتَردَّدا.

ولما اشتد عليهما الأذى وأذن الرسول صلوات الله عليه لأصحابه بالهجرة إلى الحبشة كانا في طليعة المهاجرين .

***

مَضَتْ أمُّ سـلمةَ وزوجُها إلى ديارِ الغُرْبَةِ وخلَّفَتْ ورءاها في مكَّـةَ بيتَها الباذِخَ (3)، وعزَّها الشـامِخَ، ونَسَبَها العريقَ، مُحْتَسِبَةً (4) ذلك كلَّه عندَ اللّهِ، مُسْتَقِلَّةً له في جَنْبِ مَرْضاتِه.

وعلى الرَّغْمِ ممَّا لَقيَتْه أمُّ سَلَمَةَ وصحبُها مِنْ حِمايَةِ النجاشِيِّ نَضرَ اللّهُ في الجنةِ وَجْهَه، فقد كان الشَّوْقُ إلى مكَّةَ مهبطِ الوحْي، والحنينُ إلى رسولِ اللّهِ مَصْدر الُهدَى يَفْري كَبِدَها وكَبدَ زوجها فَرْياً.

ثم تَتَابَعتِ الأخبارُ على المهاجرين إلى أرضِ الحَبَشَةِ بأنَّ المسلمين في مكَّةَ قد كَثُرَ عَدَدُهم، وأنَّ إسلامَ حَمْزَة بنِ عبدِ المطَّبِ، وعمرَ بنِ الخطَّابِ قد شَدَّ من أزْرهم (5)، وكَفَّ شيْئاً من أذَى قريش عنهم، فَعَزَمَ فريق منهم عَلى العَودَةِ إلى مَكَّةَ، يَحْدوهم الشوقُ (6)، ويدعوهم الحنينُ..

فكانت أمُّ سلمةَ وزوجُها في طليعةِ العائدين

***

لكِنْ سَرْعانَ ما اكْتَشَفَ العائدون أنَّ ما نُمِيَ إليهم من أخبارٍ كان مُبالغاً فيه، وأنَّ الوَثْبَةَ التي وَثَبَها المسلمون بَعْدَ إسلامِ حمزةَ وعمرَ، قد قوبِلَتْ مِنْ قريش بِهَجْمَةٍ أكبرَ.

فَافْتَنَّ المُشْرِكونَ في تعْذيبِ المسلمين وتَرْويعهم، وأذاقوهُم مِنْ بَأسِهم ما لا عَهد لهم بِهِ مِنْ قَبلُ.


عند ذلك أذِنَ الرسولُ صلواتُ اللّهِ عليه لأصحابِهِ بالِهجْرَةِ إلى المدينةِ، فَعَزَمَتْ أمُّ سلمةَ وزوجُها على أن يكونا أوَّلَ المهاجرين فِراراً بدينهما وتَخَلُّصاً من أذَى قريش. لكِنَّ هِجْرَةَ أمِّ سَلَمَةَ وزوجِها لم تكن سَهْلَةً مُيَسَّرَةً كما خُيِّل لهما، وإنَّما كانت شَاقَّةً مُرَّةً خَلَّفَتْ وراءَها مأساةً تهون دونَها كلُّ مَأساةٍ.

فَلْنَتْركِ الكلامَ لأمِّ سلمةَ لِتَرْوِيَ لنا قِصَّةَ مأساتها...

فشعورُها بها أشدُّ وأعْمَقُ، وتَصْويرُها لها أدَقّ وأبلَغُ.

قالت أمُّ سلمةَ:

لما عَزَمَ أبو سلَمَةَ على الخروج إلى المدينة أعَدَّ لي بعيراً، ثمَّ حَمَلَني عليه، وجعلَ طِفْلَنا سَلَمَةَ في حِجْري، ومضَى يقودُ بِنا البعيرَ وهو لا يَلْوي على شيء (7). وقبلَ أن نَفْصِلَ (8) عَنْ مَكَّةَ رآنا رِجالٌ مِنْ قَوْمي بني مخزوم فَتَصَدَّوْا لنا، وقالوا لأبى سَلَمَةَ:

إن كنتَ قد غَلبْتَنا على نَفسِك، فما بالُ امْرَأتِكَ هذه؟!

وهي بِنْتُنا، فعلامَ نَتْرُكُكَ تأخُذُها مِنَّا وتسيرُ بها في البلادِ؟!

ثم وَثَبوا عليه، وانْتَزَعوني منه انْتِزاعاً.

وما إن رآهم قومُ زوجي بنو عَبْدِ الأسَدِ يأخذونَني أنا وطِفْلي، حَتَّى غَضِبوا أشَدَّ الغَضَبِ، وقالوا:

لا واللّهِ لا تتْرُكُ الوَلَدَ عِنْدَ صاحِبَتِكم بعد أن انْتزعتُمُوها من صاحِبِنا انْتِزاعاً..

فهو ابْنُنا ونحن أولى به.

ثم طَفِقُوا يتجاذَبون طِفْلي سـلمةَ بيْنَهم عَلَى مَشْهَدٍ منِّى حتَّى خَلَعوا يَدَهُ وأخَذوه.


وفي لَحَظَاتٍ وَجَدْتُ نَفْسِي مُمَزَّقَةَ الشَّمْل وحيدةً فريدةً:

فزوجي اتَّجه إلى المدينةِ فِراراً بدينه ونَفْسِه... وولدي اخْتَطَفَه بنو عبدِ الأسَدِ من بينِ يَدَيَّ مُحَطَّماً مَهيضاً (9)..

أما أنا فقد اسْتَوْلَى علَّي قَوْمي بنو مخزوم، وجعلوني عِنْدَهم...

ففُرِّقَ بَيْني وبينَ زَوْجي وَبَيْنَ ابني في ساعةٍ .

ومُنذ ذلك اليومِ جَعَلْتُ أخرُجُ كُلَّ غَداةٍ إلى الأبطَحِ، فأجْلِسُ في المكانِ الذي شَهِدَ مأسـاتي، وأستعيدُ صورةَ اللَّحظاتِ التي حِيلَ فيها بيني وبينَ ولدي وزَوْجِي، وأظَلُّ أبكي حتَّى يُخيّمَ عليَّ الليلَ.

وبقيتُ على ذلك سنةً أو قريباً مِنْ سنةٍ إلى أنْ مَرَّ بي رَجُل من بني عَمِّي، فَرَقَّ لحالي ورَحِمَني وقال لِبني قومي:

ألا تُطْلِقون هذه المسكينةَ!! فَرَّقْتُم بينَها وبينَ زَوْجِها وبينَ ولدِها.

وما زالَ بهم يَسْتَلينُ قلوبَهم ويَسْتَدِرُّ عَطْفَهم حتَّى قالوا لي:

اِلحقي بزوجِك إن شِئْتِ.

ولكِنْ كيفَ لي أن ألْحَقَ بِزَوجي في المدينةِ وأترُكَ ولدي وفِلْذَةَ (10) كَبِدي في مكَّةَ عنْدَ بني عبدِ الأسدِ؟!

كيف يمكنُ أن تَهْدَأ لي لوعَة أو تَرْقأ لعيني عَبْرَةٌ (11) وأنا في دارِ الِهجْرَةِ وولدي الصغيرُ في مكَّةَ لا أعرِف عنه شيئاً؟!!!

ورَأى بعضُ النـاسِ ما أعالج (12) مِنْ أحْزاني وأشْجاني فرقَّت قلوبُهم لحالي، وكلَّموا بني عبدِ الأسَدِ في شَأني (13) واسْتَعْطفوهم علىَّ فَرَدُّوا لي وَلَدي سَلَمَةَ.


***

لم أشأ أنْ أترَيَّثَ في مَكَّةَ حتَّى أجِدَ مَنْ أسافِرُ مَعَه ؛ فقد كنت أخشى أنْ يَحْدُثَ ما ليس بالحِسْبَان فَيعوقَني عَنِ اللَّحاقِ بِزَوجي عائِقٌ …

لذلك بادرتُ فأعْدَدْتُ بَعيري، ووضَعْتُ ولدي في حِجْري، وخَرَجْتُ مُتَوَجِّهَةً نحوَ المدينةِ أريدُ زَوْجي، وما مَعي أحَدٌ مِنْ خَلْقِ اللّهِ.

وما إن بَلَغْتُ "التنعيم" (14) حتَّى لقيتُ عُثْمانَ بنَ طلحةَ (15) فقال:

إلى أين يا بِنْتَ زادِ الراكِـبِ؟!

فقلت: أريدُ زَوْجي في المدينةِ.

قال: أوَما مَعَكِ أحدٌ ؟!

قلت: لا واللّهِ إلا اللّهَ ثم بُنَيِّ هذا.

قال: واللّهِ لا أترُكُكِ أبداً حتَّى تَبْلُغي المدينة. ثم أخَذَ بِخطام (16) بعيري وانْطَلَقَ يَهْوي بي..

فواللّهِ ما صَحِبْتُ رجلاً من العَرَبِ قَطُّ أكْرمَ مِنْه ولا أشْرَفَ: كان إذا بَلَغ منزلاً من المنازِلِ يُنيخُ بعيري، ثم يَسْتَأخرُ عنِّي، حتَّى إذا نَزَلْتُ عن ظهْرِه واسْتَوَيْتُ على الأرضِ دنا إليه وحَطَّ عَنْه رَحْلَه، واقْتَادَه إلى شَجَرَةٍ وقيَّده فيها...

ثم يَتَنَحَّى عَنِّى إلى شَجَرَةٍ أخْرَى فيَضْطَجعُ في ظلِّها.

فإذا حانَ الرَّواحُ قامَ إلى بعيري فأعَدَّه، وقدَّمه إليَّ، ثم يَسْتَأخِرُ عَنِّى ويقول: ارِكَبي، فإذا رَكِبْتُ، واسْتَوَيْتُ على البعيرِ، أتى فأخذَ بِخِطامِه وقادَه.

***


وما زال يصْنَعُ بي مثلَ ذلك كلَّ يوم حتَّى بَلَغْنا المدينةَ، فلمَّا نَظَرَ إلى قريةٍ بقُبَاء (17) لبني عمرو بن عوِف قال: زوجُك في هذه القريةِ، فادْخُليها على بَرَكةِ اللّهِ، ثم انصَرَف راجعاً إلى مكَّةَ.

***

اجتَمَع الشَّمْلُ الشتيتُ (18) بعدَ طولِ افْتِراقٍ ، وقرَّتْ عَيْنُ أمِّ سلمةَ بِزَوْجِها، وسَعِدَ أبو سـلمةَ بصاحِبَتِهِ وولَدِه… ثم طَفِقَتِ الأحداثُ تَمْضى سِراعاً كَلَمْح البَصرِ.

فهذه بَدْرٌ يَشْهَدُها أبو سلمةَ ويعودُ منها مَعَ المسلمين، وقد انْتَصروا نَصراً مُؤزَراً (19).

وهذه أُحد، يخوضُ غِمَارَها بَعْدَ بَدْرٍ ، ويُبلي فيها أحسنَ البلاءِ وأكْرَمَه، لكنَّه يخرجُ منها وقد جُرِحَ جُرْحاً بليغاً، فما زال يعالِجُه حتَّى بدا له أنّه قد انْدَمَلَ (20)، لكِنَّ الجُرحَ كان قد رُمَّ عَلى فسادٍ (21) فما لَبِثَ أن انْتَكَأ (22) وألْزَمَ أبا سَلَمَةَ الفِراشَ.

وفيما كان أبو سلمة يُعالَج من جُرْحِه قال لزوجه: يا أمَّ سَلَمَةَ، سمعت رسولَ اللّه صلى الله عليه وسلم يقول:

"لا يصيبُ أحداً مصيبة، فَيَسْتَرْجعُ (23) عِنْدَ ذلك ويقول:

اللَّهُمَّ عندَكَ احْتَسَبْتُ مصيبتي هذه.


اللَّهُمَّ اخْلُفني خَيْراً مِنها إلا أعطاهُ اللّه عزَّ وجلَّ ...."

***

ظَلَّ أبو سلمةَ على فِراشِ مَرَضِهِ أياماً. وفي ذاتِ صباح جاءَه رسولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم ليَعودَه، فلم يَكَدْ ينتهي من زيارتِه ويجاوزُ بابَ داره، حتَّى فارقَ أبو سلمةَ الحياةَ.

فأغْمَضَ النبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ بِيَديه الشريفتين عَيْني صاحبه.

ورَفَعَ طَرْفَه إلى السماءِ وقال:

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لأبي سَلَمَةَ، وارْفَعْ دَرَجَتَه في المقرَّبين.

واخلُفْه في عَقِبهِ (24) في الغابرين.

واغْفِرْ لنا وله يا ربَّ العالمين. وافسَحْ له في قَبْرِه، ونوِّرْ له فيه.

أما أمُّ سلمةَ فَتَذكَّرَتْ ما رَواهُ لها أبو سَلَمَةَ عَنْ رسولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم فقالت:

اللَّهُمَّ عِنْدَكَ أحْتَسِبُ مصيبتي هذه...

لكِنَّها لم تَطِبْ نفسُها أنْ تقولَ: اللَّهُمَّ اخْلُفني (25) فيها خيراً منها؟ لأنَّها كانت تتساءل، ومن عَساهُ أن يكونَ خيراً من أبي سَلَمَة؟!

لكنَّها ما لَبِثَتْ أن أتمّتِ الدعاءَ…

***

حزن المسلمون لِمصابِ أمِّ سلمةَ؟ لم يَحْزنوا لِمُصابِ أحَدٍ من قَبْلُ، وأطلقوا عليها اسم "أيّم (26) العرب "….

إذْ لم يَكُنْ لها في المدينةِ أحدٌ من ذويها غيرَ صِبيَةٍ صغارٍ كزغبِ القطا (27).

***


شَعَرَ المهاجرون والأنْصَارُ معاً بِحَقِّ أمِّ سلمةَ عليهم، فما كادَتْ تَنْتَهي من حِدَادِها على أبى سـلمةَ حتَّى تقدَّم منها أبو بكر الصديقُ يخطُبها لِنَفْسِهِ فأبَتْ أن تَسْتَجيبَ لِطَلَبِه..

ثم تقدَّم منها عمرُ بنُ الخطَّاب فردَّته كما ردَّت صاحِبَه...

ثم تَقَدَّم منها رسولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم فقالت له:

يا رسولَ اللّهِ، إنَّ فيَّ خِلالاً (28) ثلاثاً: فأنا امرأةٌ شديدةُ الغَيْرَة فأخافُ أن تَرَى مِنِّى شَيئاً يُغْضِبُكَ فَيُعَذِّبني اللّهُ به.

وأنا امرأة قد دَخَلْتُ في السنِّ (29).

وأنا امرَأة ذاتُ عِيال.

فقال عليه الصلاة والسَّلام:

أمَّا ما ذَكَرْتِ من غَيْرَتكِ فإني أدعو اللّهَ عَزَّ وجَلَّ أن يُذْهِبَها عنك.

وأمَّا ما ذَكَرْتِ من السنِّ فقد أصابني مثلُ الذي أصابَك. وأمَّا ما ذَكَرْتِ من العيالِ، فإنَّما عيالُكِ عيالي.

ثم تزوّج رسولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم من أمِّ سلمة فاستجاب اللّه دعاءَها، وأخْلَفَها خيراً من أبى سَلَمَةَ.

ومنذ ذلك اليومِ لَمْ تَبْقَ هِنْدُ المَخْزُوميَّةُ أمّاً لِسَلَمَةَ وحدَه؟ وإنما غَدَتْ أمّاً لجميع المؤمنين.

نَضرَ اللّهُ وَجْهَ أم سلمة في الجنَّةِ ورَضِىَ عنها وأرضاها
الموضوع الأصلي: أيّم العرب ( أم سلمة) || الكاتب: لميسـ || المصدر: منتديات

شمس الحب



تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك




Hd~l hguvf ( Hl sglm)








آخــر مواضيعـى » رواية بنات اون لاين كاملة,تحميل رواية بنات اون لاين,رواية سعودية جريئة,على ملف وورد
» موسوعة الروايات,تحميل روايات في ملف وورد ومفكرة, أكثر من 100 رواية مشهورة
» تحميل روايات كاملة على هيئة ملف وورد او مفكرة تكست txt
» تحميل روايات فارس احلامي,الحب المستحيل,بشروه اني ابرحل,سعوديات في بريطانيا,احلى ماخلق
» قمر خالد كاملة,قمر خالد للتحميل,قمر خالد على ملف وورد,قمر خالد رواية,رواية قمر خالد
التوقيع


๑۩ التّفكير الفلسفي هو ممارسة الحرّية في أرقى أشكالها ۩๑



الحوار البناء وسيلة تبادل المعرفة
أما الحوار العقيم فهو وسيلة لإخفاء الجهل

 

  رد مع اقتباس
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما ينجح عند الغرب من أنظمة لا تنجح مع العرب لهذا السبب لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 02-27-2013 07:12 AM
حقيقة كل من يرهن راتبه للبنوك لأجل العقار فهو مخطأ بقايا عشق سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 02-24-2013 11:30 PM
شخص أخطأ خطآ فادحآ في أستباحة الحرم ولكن النتيجة كانة إيجابية فماذا عليه لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 09-21-2012 12:56 AM
يتهموننا بتقليد الغرب وهنا دليل أن الغرب هم من بقلدوننا لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 08-25-2012 02:10 PM
أخطأ في العنوان اميرة بدنيتى قصص - روايات - حكايات 0 03-21-2012 01:04 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الإعلانات النصية


الساعة الآن 02:47 AM بتوقيت مسقط


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شمس الحب
ما يُكتب على منتديات شمس الحب من قِبل الاعضاء لا يُمثل بالضرورة وجهة نظر الإدارة وانما تُمثل وجهة نظر صاحبها .إلاإذا صدر من ادراة الموقع .

Sitemap

PageRank Checking Icon
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

 
Web Counters
Emergency Cash Loan Michigan
إنظم لمتابعينا بتويتر ...

أو إنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...