فضيحة لاعب في الرس,فضيحة,فضيحه,فضيحة لاعب دولي,فضيحة لاعب في الهلال,فضيحة لاعب الهلال,اخر فضيحة للاعبين,اخر فضيحة سعودية,فضيحة جديدة,فضيحة الرس,الفضيحة الجديدة,فضيحة لاعب الطائرة,اسم اللاعب,من هو لاعب الهلال,من هو لاعب الرس,اسم اللاعب الذي تم القبض عليه,tqdpm ghuf 'hzvm hgighg td hgvs,hgidzm jrfq ugn ghuf ],gd td tqdpm hgvs
من أمن العقوبة أساء الأدب,أصبح الوضع طبيعي في بلاد الإسلام,أن يتم القبض كل 24 ساعة على رجل مع امراة,وفي خلوة غير شرعية,في ظل الصمت التام من قبل الإدارات الحكومية المسؤولة عن مثل تلك القضايا.وأهمها الرئاسة العامة لرعاية الشباب(طالما ان المقبوض عليهم لاعبين),وتعتبر السبب الرئيسي في انتشار هذه القضايا,ومما زاد الطين بلة الدفاع من قبل البعض من منتمي الأندية الذي أقل مايوصف عنهم بأنهم جهلة ولايجيدون الحديث إلا بالدفاع عن نجوم أنديتهم,والتقليل من شأن الاخرين,وتكذيب جميع وسائل الاعلام والشهود,وتصديق أنفسهم,فبعد ان انتهينا من قضية اللاعب في الخرج والصمت المطبق منه ومن ناديه وفي اعتراف واضح منهم,جاء الينا من يدافع عنهم بشتى الطرق,والان كما رأيتم يازوارنا الكرام اين هم الان,ولماذا اختفوا؟لأن نجم ناديهم أنتهت قضيته وبدأ ينساها الجمهور بعد سلسلة القضايا المتتابعة للاعبين اخرين,
اقول إذا لم يجدوا ما يردعهم(سواء من الهيئة أو الرئاسة او ناديهم) فالسبيل الوحيد لردعهم هو التشهير بهم.
ولا عزاء لمن (ينبح )في المنتديات بحثا عن الدفاع عن نجومهم,
شكت في ركوب فتاتين مع الشاب من منتزه بعد منتصف الليل
هيئة الرس تضبط لاعب كرة قدم في خلوة غير شرعية
الرس: يستحق الموسم الرياضي الذي انتهى قبل أيام قليلة تسميته بموسم فضائح نجوم كرة القدم المحليين أو موسم الترويج لفضائحهم وملاحقتهم بما فيهم وبما ليس فيهم، فبعد فضيحة اللاعب الدولي التي حدثت في الخرج وهزت الشارع الرياضي بقوة إثر القبض على لاعب مشهور مع بعض الفتيات في خلوة غير شرعية، تكرر المشهد أول من أمس مع لاعبين معروفين أيضا بعد إلقاء القبض عليهما مع فتاتين في خلوة غير شرعية.. ونفس المشهد تكرر أول من أمس، حيث شهدت محافظة الرس إلقاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فيها، القبض على شاب في العقد الثاني من عمره بعد رصده مع فتاتين بأحد المتنزهات .
ورغم عدم إفصاح هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة القصيم عن هوية الشاب، إلا أن مصادر أكدت لصحيفة"الوطن" أنه لاعب معروف في أحد أندية العاصمة الرياض.
ووفقا لتقرير أعده عبدالله الغفيلي، ومحمد شامي نشرته صحيفة " الوطن" اليوم , أكد الناطق الرسمي لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في القصيم عبدالله المنصور أنه في حوالي الساعة 12.30 من منتصف مساء أول من أمس لاحظ رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أثناء عملهم الميداني بأحد المتنزهات بالرس ركوب فتاتين مع شاب، وعند التحقق منهم تبين أن الشاب لا تربطه أي صلة قرابة مع الفتاتين، وتم على ضوء ذلك تحويلهم إلى مركز الشرطة بالرس لإكمال الإجراءات اللازمة، وتم تسليم الفتاتين لأولياء أمورهن.
وهو ما أوضحه أيضا الناطق الإعلامي بشرطة منطقة القصيم المقدم فهد الهبدان الذي أكد صحة القبض على الشاب بتهمة الاختلاء بفتاتين واتخاذ الإجراءات اللازمة معه.
وعن إمكانية تعامل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بطرق خاصة مع اللاعبين كون أن لديهم أندية تحميهم وتتدخل للتخفيف من الأمور، قال المتحدث الرسمي باسم الهيئة عبدالمحسن القفاري إن الهيئة لا تنظر بعين الاعتبار لأي شخص من واقع صفاته ومنصبه، ولا تنظر إن كان لاعبا أو غيره، وإنما تنظر لواقع الجرم وتحرص في نهجها الواضح الصريح المعروف إلى عدم إظهار الأشخاص أياً كانوا، لأن ذلك ـ كما قال ـ ليس فيه مصلحة لأي من أفراد المجتمع".
وأضاف" الهيئة لا تكشف اسم المضبوط ولا صفته ولا وظيفته ولا مهنته وهذا ضمن الضوابط التي تلتزم بها، حرصا على عدم الإساءة إلى مهنة وبالتالي لن نؤكد إلا على ضبط الأشخاص وطبيعة الاشتباه ولا تستهدف الهيئة أي فئة من فئات المجتمع وإنما تتمنى أن تختفي كل هذه المخالفات".
وتابع أن موقف الهيئة يأتي تأكيداً لمبدأ الستر الذي هو إحدى الركائز الشرعية لعمل الجهاز والتي يلزم بها منسوبيه ويتابعهم بشأنها وأن الهيئة تحرص على حفظ أسرار الناس وعدم إظهار عوراتهم أو إشاعة معايبهم أو ما يسيء لسمعة مجتمعنا.
وللوقوف على رأي علم النفس في تكرار مشاهد معينة وبعض المواقف غير الأخلاقية من بعض اللاعبين في بعض الفترات، أكد أخصائي علم النفس الدكتور صلاح السقا أن المجتمع ودون الشعور، يساعد اللاعبين على مثل تلك التجاوزات فيجد للاعبين المبررات في ارتكابها وهي البعيدة عن الرياضة وأخلاقياتها، مطالباً في الوقت ذاته بمعاقبة أي لاعب بذات العقوبات التي تطبق على من يقوم بأفعال مشابهة.
وقال السقا في حديثه لـ "الوطن" إن عدم الانضباطية في الوسط الرياضي يؤثر على المجتمع وبالذات الصغار الذين يتخذون من هؤلاء اللاعبين قدوة شخصية.
وأضاف "ثبت أن مثل تلك السلوكيات تنعكس على مستوى اللاعب أيضا".
وتابع "المدرب له مسؤوليات تربوية لا تقتصر على التدريب الفني، وعليه تأدية ذلك كما هو الإداري والعضو والرئيس، وأقترح فرض برامج انضباط تعود على الذات، كما أوصانا ديننا بالمحاسبة والرقابة الذاتية".