السيولة هربت ومازالت تهرب للأسواق الخارجية الاكثر امانا من سوق الغفلة السعودي
ولا الوم من يخرج او يهرب امواله خارج البلد سوق لا يعترف الا بأصحاب النفوذ فقط سوق تتحكم به اهواء البعض ولا حسيب ولا رقيب الا على الصعوف فقط
سوق فاقد للمصداقية والشفافية اخبار ومعلومات تتسرب لبعض اصحاب البطون الكبيرة ولا يقع في الكارثة الا الغافل المسكين .. لن ينصلح حال السوق الا اذا طبق حديث رسولنا عليه الصلاة والسلام ( إنما هلك الذين من قبلكم
أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وأيم الله لو أن فاطمة
بنت محمد سرقت لقطعت يدها )