منصور الطبيقي
معضلة النقل والمواصلات بجدة هكذا وصفتها وهكذا هي بلا مواربة أو خداع، معضلة معقدة لا حلول واضحة لها في المدى المنظور. هل يعقل أن تستمر الحافلات التي كنت أستخدمها شخصيا قبل ثلاثين عاما في انتقالي من وإلى البلد مرورا بمحطة بافيل حتى الآن!. كنت حينها أحترم العبارة المكتوبة في مؤخرة الحافلات وهي «تحذير توقف متكرر»