السعودية تحاول قدر إستطاعتها تجنب أحكام القصاص ( الأعدام ) بأي طريقه بل أنها تدفع الملايين من أجل إيقاف القصاص
فتشوا عن شروط وإتفاقيه منظمة التجارة العالميه والأتحاد الأوربي والتعهدات والمواثيق التي أبرمت بتقنيين الأعدام إلى السجن وعدم قطع الأيدي ومنح المراه حقوقها بما فيها القياده وبناء الكنائس للعمال وعدم التعرض لهم ومنحهم حق الإقامة الدائمة او التجنيس
انظروا الى شروط منظمة التجار العالميه التي وقعتها دول الخليج ؟ وأجبرتها على فتح كنائس ومعابد للعماله الكافره .
جميع حالات القصاص سوف يتم إلغائها قريبا شيئا فشيئا وإستبدالها بالسجن المؤبد حتى تخرج السعودية بسجل يبيض وجه الحكومه أمام أصدقائها الخواجات
يعني بالعام الوحد غير مسموح للسعودية إعدام عشر حالات تكون خطره وحين تعدم ولاتبالي تخرج الأمم المتحده لتفضح الأتفاقيات المبرمه وتهدد بكشف الإتفاقيات كما حدث مع الخادمة السيرلانكيه حين اعدمت .