اغلب المعتصمات في القصيم يطالبن بالافراج عن ارهابيين وانا متاكد انهم مدعومات من القاعدة.
فالجميع يعرف ان اغلبية المعتصمات أجتمعن يطلبن الافراج عن مسجونين ليست تهمهم مادية فلو كانت مادية لكانت الدولة سددت ديونهم عنهم واخرجتهم بشكل سريع.
لكن هن يطالبون بخروج مجموعة من الارهابيين قد افتوا وقد دعموا ماليا وقد مسكوا السلاح ضد رجال الأمن وقد افتوا بفتاوي تبيح قتل رجل الامن المسلم الموحد وهذا كلام الخوارج والخوارج كلاب النار فالواجب كان على الدولة قتلهم أسوة في الصحابي ابو بكر الصديق في قتاله للخوارج لا محاولة تصحيح افكاركم .
لكن دولتنا رحيمه فيهم وحاولت تغيير افكارهم وخرج الكثير ولكن هناك ارهابين تطلخت ايديهم وارقابهم في دماء المسلمين.
نعم لان سياسة تنظيم القاعده الكافر في المملكة كانوا يلبسون ملابس نسائية
ويتخفون لعلمهم الكبير بان رجال الأمن في السعودية اصيلين ويحترمون المرأة ويستحون تفتيشها اهي بنت ام رجل.
والان القاعديون ارسلوا النساء المسكينات لعلمهم الكبير بان رجال الأمن لايلمسون الإناث. ولكن هؤلاء القاعديون رجال بدون شرف ولا ضمير ولا غيره على نسائه
فلا نستغرب ارسالهم لهؤلاء النسوة.
وهؤلاء القاعديون هم منافقين لانهم يدعون الاسلام ويبطنون الكفر(لانهم يكفرون المسلمين ) لان زعماء تنظيم القاعدة موجودين في ايران ومتعاونين في اليمن مع الحوثيين لان هدفهم واحد
وهو الضرر والإضرار للوطن.
أنا أطالب وزير الداخلية بالتحقيق مع هؤلاء النسوة التي تطالب بالإفراج عن ارهابيين ومعرفة من وراءها من القاعديون والاقتصاص منهم
اما من تطالب بالافراج عن معتقل بسبب كتب شيك بدون رصيد او معتقل تم اعتقاله عليه مديونية ولم يتم سدادها أن يتم مساعدتهم لان الدولة سباقه في فعل الخير.