الأهات الحزينة المصاحبة للمقاطع الدينية
أصبحت ظاهرة
وقليل يصلك عبر الواتس أب
مقطع ديني
إلا ووضع فيه أهات حزينة
علشان تدخل جو وتتأثر
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى إن بعض المقاطع
صوت الأهات أعلى من صوت المقطع
فما تدري وش قاعد يقول
أعتقد أنها طريقة سقيمة
بإستثارة العواطف والمشاعر
تذهب جمال المقطع نفسه
وأفضل طريقة للقضاء على هذه الظاهرة
عدم تناقل مثل هذه المقاطع
إلا بعد خلوها من تلك الأهات
وأتصور أن من وضعها يقصد الخير
لكنه بإعتقادي
أنه خالف الصواب
فالمسلم أعطاه الله العقل والتفكير
كي يتأمل ويتأثر
وليس بالبواكي والأهات والأحزان
كما أن بعض الكلام
له تأثير
ولا يحتاج مثل هذه الاشياء
لنتعاون جميعاً
للقضاء على هذه الظاهرة