السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجميع يعرف أن السوق السعودي يفتقد لسيولة منذ تولي التويجري منصب رئيس الهيئة والجميع يعرف ان سياسة التويجري في تعميق السوق وجعله سوق أستثماري اكثر منه مضاربي عبر إدراج شركات جديدة والوقوف بالمرصاد للمضاربين الذين لا يمتلكون حصانة
وسياسة التويجري لم تنجح لآن الاغلبية تبحث عن المضاربة في السوق اكثر من الاستثمار مع العلم انه لو تم وصع سوق ثانوي لشركات التي لا تصرف وسمح فيه بالمضاربة لتفوق في السيولة على السوق الرئيسي
من محاسن الصدف ان تولي الرئيس الجديد صادف إدراج سهم جديد في القطاع الاثقل حركة وهو الاسمنت ومع تداول السهم دخل السهم سيولة اكثر من سيولة السوق وكاني بها تقول لرئيس الجديد السيولة موجودة وقريبة ولكن ماهي سياستك
نتابع القادم من الايام ونعطي الرئيس الجديد كم شهر لنرى لمساته في السوق مع أني لا استبشر خير وخصوصاً عندما تحصر المناصب في أسر معينة