جماز السحيمي ضرب السوق وقته ونتذكر الانهيار الشهير(فيراير) وخسر من خسر
واصبحنا نسب السحيمي وندعي عليه( ونسيتوا انه مسير ومأمور بعمل اي شيء للاسف) والضربه وقته كان سببها صناديق الدوله وهي المتهم الاول وبأمر(الدوله) لاسباب كثيرة؟
وتتذكرون الوليد بن طلال عندما خرج على العربيه يقول سوف اضخ10 مليار(لم يخرج الا بأمر علية القوم ليهدوا من غضب الناس)
==============
التويجري اتى بعد جماز واستبشرت الناس خيرا’’ولكن هو ايضا مأمور وتأتيه الاوامر بعمل كذا وكذا وفي الجانب الاخر عندما رأى ان كل شي يمشي بالعكس اصبح بنفسه يمشي مع التيار المضاد لرغبة الشعب( وصاحب المعلومه يعلم ان السوق مسيس ويمشي حسب رغبة الدوله لاسباب كثيرة لايسعني ذكرها ومعروف بعضه سلفا عند الاغلبيه) وكذلك تدخل بعض الامراء والاميرات في السوق والتلاعب باسعار الشركات وحتى عندما اوصل الامر للملك لم يرى نتيجة وكانه فهم الرساله منهم بان يتركهم يفعلون ما يشاؤن ولا يتدخل فيهم لا من قريب او بعيد’’’ فاصبح يفكر بان يستفيد بالطرق القانونيه وايضا هو مسؤل مسؤليه مباشرة مع من يأمره عن كل هذا التخبط ومشارك فيه(فلو رفض واعلن الاستقاله لحفظ ماء وجهه واتقى الله في اذية الشعب) ولكن حب الدنيا يعمي البصيرة؟
الشركات المتهالكه اصحابها معروفين ومعروف من يغطيهم وممنوع لمسهم او محاسبتهم!!! وبيشه ز لم ينظروا فيها رغم وصول الامر لعلية القوم فانظروا الى تاريخ اليوم لم ترجع ولم يلتفتوا لها؟؟
فهل بعد هذا كله نضع التويجري(المأمور) هو السبب؟
اعلم ان السوق لعبة كبيرة وهو كالطاحونه بين ناس وناس’’ونصب بطرق قانونيه والناس نائمه ومفتحه ’’وسياسة كبيرة لادخال الناس في الديون بمشاركة البنوك؟!؟!
واعلم ايضا ان توجه السوق مرسوم رسما(اطلعت عليه سابقا) كرسم شهري يمتد الى عدة شهور يوضح فيه مسار السوق بشكل مفصل ومنها ينطلق اصحاب الطبقات المخمليه تشتري وتبيع وهي كاشفة السوق بشكل كامل والباقي خاسر حتى القروبات تخسر وتتعلق(وارجع لتصريح العساف عندما قال اشتريت بالسوق من مدخراتي ولم يقلها عبثا الا وهو يعلم وقتها متى يبيع ويشتري ومعه باقي القوم) فهل بعد هذا كله نلوم التويجري