اعترف ان العقار اصابه ركود من سنوات تقريباً
ثم بدأ يتهاوى في كثير من المواقع
ماعدا بعض الأماكن التجارية
ولكن لايقاس عليها بتماسك او ارتفاع ( لأنها حالة شاذه ولها ناسها )
ولكن الكلام عن القطاع السكني
الذي يهم جميع الشرائح
هذا القطاع استطاع الشعب ان يصمد ويقاطعه وينسى وجوده ويشيله من رأسه
حتى تورط به الملاك ..
والبعض يقول دورة وانتهت ..
وبدأ
البعض فعلاً يبيع مؤخراً بخسارة مؤلمة
ووقفت على حالات كثيرة لناس خسرو في العقار ..
/
لكن السؤال
لماذا سوق الاسهم لايتم الاعتراف بأن له دورة وانتهت
لأنه إلى اليوم مسيطر على عقول الناس ولايمكن تركه أيام فما بالك بسنه أو سنتين
والكثير يحلم
يومياً بتدبيلة رغم ان له سنوات في السوق وخسارتاه تجاوزت 30 و 50 %
برغم ان اغلب الذين فيه يدركون انهم يخسرون وقليل من يربح فيه
لكن مصر على البقاء وعدم مقاطعته او تركه والذهاب لمجال آخر
لأن الهوامير ( محافظ معدوده ) هي من تقرر ان ترفع السوق وتقرر إنزاله
والمواطن البسيط لايستطيع ان يؤثر فيه بشيء
فقط يشتري وينتظر الارتفاع او يستسلم ويبيع بخساره
/
الهامور عنده القدره على تجاهل سهمه وانزاله ( يوم يومين شهر )
حتى تمل منه فتبيع
وعنده القدره على رفع سهمه ( يوم واسابيع ) حتى يعرف انكم دخلتو فيبيع
ولو جلس لوحده فلن يتوقف عن الارتفاع حتى يغري البعض
فلماذ لا يتم مقاطعته مثل العقار
حتى يتحسن وضعه وترتاح النفوس
ويتم الحفاظ على الأموال من هذه المحرقة اليومية ؟
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك