السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الامور أخذه بالتصعيد المستمر
من بداية أستخدام النظام الغاشم الطائفي القوة المفرطة ضد شعبه إلى الدعم الايراني السياسي و العسكري و إلى تدخل مليشيات حزب الله و أخيرا
اليوم الحرس الثوري الأيراني يجهز المتطوعيين الشيعة ( الروافض ) في خطوة تصعيدية طائفية تضرب بعرض الحائط كل القوانيين و الاعراف الدولية دون الاخذ بالاعتبار أبعاد هذا الفعل الذي أقل ما يقال عنه غير أنساني فكيف له أن يكون عون لي ألة القتل النظامية السورية التي لا تفرق بين طفل و شيخ و أمرأة !! لكن بحسب النظرة الاستراتيجية التي تقرأ بين السطور و كواليس السياسة ودهاليزها أن إيران ستقدم على خطوة أنتحارية لم يسبق لها مثيل . ستحدد هذه المغامرة التي سيقوم بها النظام الايراني حياة نظام ولاية الفقية فأما أن تخرج المنطقة من هذا الكابوس و النفق المظلم التي دخلته قبل 27 سنة لترى النور و فجر الاستقرار بالمنطقة أو نبقى بهاذا المعمعه إلى أن أن يشاء الله سبحانه لكن أأكد كلامي هذه ليس أرجافا بل قراءة سياسية بالمنطقة الامور أخذه بالتصعيد المستمر بالشرق الاوسط
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك