حتى الصديق الله وكيلك صار دمه مايفور
وأنا رايت الأصدقاء معضمهم أشبه بالسراب
هل أصبحت الصداقة على قدر المصلحة
؟؟؟؟؟
هل هذه العبارة هي الأصل في العلاقات
بالنسبة لوجهة نظري :
أنه وبالرغم من كثرة ماحول الشخص من زملاء ودوريات وجلسات
إلا أن الصديق عملة نادرة
الصديق الذي
لاتتغير علاقته بك مع مرور الزمن
الصديق الذي
لم ينظر يوما إلى ماذا تملك أو أين تعمل
الصديق الذي
لايقطع صلاته بك بسبب أمر تافه أو غلط غير مقصود أو مزحة سامجة
أو اختلاف في موضوع
أعتقد أن هذه الفــــــــئة أصبحت نادرة
رغم كثرة من حولنا
و المصالح تصنع مايفوق الصداقة
وعلى قدر ماتعطيني أعطيك
واذا تبي سواليف وخرط وكهكهة
ياكثرهم
وقد أجاد من قال:
عاشر أصيـــــــــــــــــلاً .. إذا جـــــار الزمان يجود
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك