من تعود على تأخير
الصلاة ،، فليتهيأ للتأخير في كُل أمور حياته !!..
زواج ، وظيفة ، ذُرية ، عافية ..
حيث يؤخرهم الله في كُل شيء
قالُ الحَسنُ البَصري:
…إذَا هَانَت عَليكَ صَلاتك فَمَا الذي يَعـزُ عَليـكْ ؟!!
.. بقدر ماتتعدل صلاتك تتعدل حياتك ..
ألم تعلم أن
الصلاة اقترنت بالفــلاح …
“حي على الصــــــــلاة حي على الفـــلاح”،
، فكيف تطلب من الله التوفيق وأنت لحقه غير مجيب
اللهم اجعلنا ممن يقيم
الصلاة في
وقتها ،،،آمين
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك