كان التفشي بسبب الإصابة بسلالة جديدة من فيروس يشتمل على مزيج من عوامل وراثية لأنفلونزا الخنازير والطيور والبشر.
في 29 مايو 2009 تأكد وجود 5,123 حالة أنفلونزا إتش1إن1 في كل الولايات تقريبا بالولايات المتحدة.
في 19مايو 2009 نسب وفاة 5 حالات لأنفلونزا إتش1إن1 بالولايات المتحدة.
في يونيو 2009 أصابت عدوى أنفلونزا إتش1إن1 أكثر من 27500 شخص في 73 دولة كما تأكد حدوث 141 حالة وفاة بسبب أنفلونزا إتش1إن1.
في 11 يونيو 2009 رفعت منظمة الصحة العالمية التحذير من جائحة أنفلونزا إتش1إن1 إلى المرحلة 6, في إشارة إلى جائحة عالمية وذلك بسبب انتشار العدوى فيما وراء أمريكا الشمالية (في استراليا, والمملكة المتحدة, وتشيلي, وأسبانيا, واليابان).
عند توقع العدوى بفيروس إتش1إن1 يأخذ الأطباء مسحة من المنطقة التنفسية respiratory swab لفحصها وتوضع بالثلاجة ثم إبلاغ السلطات الطبية المختصة بالمنطقة.