أكد الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، أن طرح قضية الشيعة والسنة في المنطقة أمر "من صنع الشيطان"، مؤكداً أن النتيجة الوحيدة لهذه النقاشات هي "إثارة التفرقة بين صفوف المسلمين".
وقال في كلمة ألقاها، الخميس، أمام وفود عسكرية من دول إسلامية، إن "جميع النقاشات الطائفية والقومية والقبلية تأتي من ناحية الشيطان"، نقلاً عن صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية، الجمعة.
وذكر أحمدي نجاد أن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية لم تتأسس للهيمنة على الآخرين، وأنها لا تنظر نهائياً بعين الطمع إلى ثرواتهم".
---------------------
(وهناك ايضا المزيد من بربرة المجوس الغير مفيده بالامكان الاطلاع عليها من المصدر لمن أراد)
اذا كما ورد في القراّن الكريم فأن كره أصحاب النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم هو من النفاق ومشابهه للكفار الذين يغتاظون من أصحاب محمد صلى الله عليه واله وسلّم خصوصا وأن القران الكريم قد أثبت ايمان الصحابه رضي الله عنهم في عدة أيات قرأنيه ...
كما أن أزواج النبي صلى الله عليه واله وسلّم هن أمهات للمؤمنين ومن يعلن أو يضمر كرها أو بغضا لهنّ فهو كمن يعترض على كون أن أزواج النبي صلى الله عليه واله وسلم هنّ أمهات للمؤمنين وذلك يعتبر اعتراضا على ما أنزل الله .
3 - الاسلام انطلاقا من كتاب الله عزّ وجلّ ومن سنّة نبيّه المصطفى صلى الله عليه واله وسلم يأمر المسلمين بوحدة المعتقد وبالابتعاد عن البدع وعن كل ما هو شرك بل ومن كل طريق يوصل المرء الى الاشراك بالله بينما دين التشيّع قد تبنى كل ماهو مناقض للمعتقد الاسلامي والى كل فكرة تقود المجتمعات الاسلاميه الى الحزبيه والتشرذم ... والدليل على ذلك أنظر بنفسك الى واقع أتباع دين الشيعه في العالم, في ايران وفي العراق وفي لبنان وفي سوريا وفي اليمن وفي تركيا وفي الشرق وفي الغرب كل طوائف الشيعه تدّعي التشيّع وتدّعي ركوبها سفينة النجاه لأهل البيت بينما هم في الواقع مختلفون شكلا ومضمونا وهذا يثبت بأن دين الشيعه هو عباره عن عدّة سفن وليست سفينة واحده ..!
كل رافضة العالم ومتشييعيها لديهم مقلّدين يصومون معهم ويفطرون لا يصلّون الاّ خلفهم ولا يستمعون الا لتوجيهاتهم ان قالوا لهم هذا حلال أحلّوه وان قالوا لهم هذا حرام حرّموه وان كان كلام من يقلّدونهم مخالف لقول الله عزّ وجلّ وقول نبيه صلى الله عليه واله وسلّم وهذا باب أخر من أبواب التشرذم والتحزّب والشرك بالله الذي نهى عنه الاسلام وحذّر منه .. فلا طاعة الاّ لله عزّ وجلّ ورسوله ولا يكون الانصياع الا لله وباتبّاع رسوله صلى الله عليه واله وسلّم ... هذا هو الاسلام الذي جاء به نبينا محمدا صلى الله عليه واله وسلم من عند الله ... فأن كنتم ايها الرافضه لا تأخذون بالسنّة النبويه الصحيحه لبغضكم وكرهكم لناقليها الينا(الصحابة الكرام) فلا أقلّ أن ترجعوا الى كتاب ربّكم ان كنتم فعلا تؤمنون بأن القران الكريم هو كتاب الله وتنظروا ما أمركم به الله ...
اذا فان الشيطان الحقيقي الذي يتحدّث عنه المجوسي نجاد هو مؤسس دين التشّيع (عبدالله ابن سباء اليهودي) ورسله في الباطل معممي مجوس فارس وأتباعهم... اذا استطاع الرافضه ان يتخلصوا من ذلك الشيطان ومن تعاليمه ومن حاملي تعاليمه عند ذلك فقط نقول أن الأمه الاسلاميه بامكانها أن تتوحد وأن تجتمع على قلب رجل واحد ....