3-شركة المعجل القابضة للاستثمار 4-شركو محمد حمد المعجل الدوليه للاستثمار
وهي شركات حديثة التأسيس وبرأس مال هزيل وتأسيسيها في فترة بسيطة قبيل الاكتتاب يضع الكثير من علامات الاستفهام
في ابريل 2007 تم رفع رأس المال الى 875 مليون ريال مقسمة الى 87.5 مليون سهم (قيمة السهم 10 ريالات) وقالوا ان رفع راس المال تم بتحويل الشركاء مبلغ870.6 مليون ريال الى حساب الشركة؟؟ هل تم استخدامها للشركة ؟
في مايو 2007 تم رفع رأس المال الى مليار ريال ( مئة مليون سهم ) من الارباح المبقاة كما زعموا
في نوفمبر2007 صدرت موافقة وزير التجاره احمد زينل على تحويلها الى شركة مساهمه
في مايو 2008 بموافقة رئيس هيئة سوق المال عبدالرحمن التويجري طرحت للاكتتاب بعلاوة اصدار .
تم الاكتتاب بكامل المكية المطروحة 30 مليون سهم
حصيلة اكتتاب المواطنين 30 مليون سهم *70 ريال=2.1 مليار ريال ذهبت لحساب محمد حمد المعجل
يلاحظ أن شركة المعجل القابضة تمتلك 5 مليون سهم ورأس مالها 10 الاف ريال فقط وحديثة التأسيس . ويحتاج المواطن العادي للحصول على نفس الكمية من الاسهم بشعر الاكتتاب الى ( 5 مليون*70= 35 مليون ريال )
ولاقناع المواطنين بالاكتتاب قامت الشركة بنشر قوائم ماليه ( اتضح فيما بعد تزويرها ) حيث بينت ان ربحية السهم السنوية أكثر من خمس ريالات ورافق هذا النشر حملة اعلانات تلفزيونيه هائلة ( المعجل طاقة تحتاجها الطاقه )
وبعدما اصبحت الشركة شركة مساهمه بدأت عائلة المعجل في السرقه بكل الطرق الممكنه والتخلص من الشركة
ومع الشروع في السرقة بدأوا في التفكير في بيع اسهمهم المتبقية والتي تمثل 70% بعد انتهاء فترة الحظر والمحدده فقط ب 6 اشهر بعد الاكتتاب
ولإيجاد مشتري للاسهم باسعار كبيرة بدأو للترويج للشركة واطلقوا الاعلان تلو الاعلان ولا يفصل بينها الا بضعة ايام
وقد تمكنت عائلة المعجل من بيع 20% من الاسهم التي تمتلكها شركاته الاستثمارية السابقه واقل سعر تم البيع به هو 18 ريال
باع به عادل المعجل في ابريل 2012 . يذكر ان عدد الاسهم المملوكة لعادل المعجل والشركات الاستثماريه كانت 20 مليون سهم عند الاكتتاب كما تم ايضاحه سابقا ولكنها بعد زيادة راس المال في 2009 اصبحت 25 مليون سهم
ولو اخذنا اقل سعر تم البيع به 18*25 مليون سهم= 450 مليون ريال هذا اقل من الواقع بكثير حيث ان شركات المعجل الاستثمارية قامت ببيع اسهمها باسعار اعلى من ذلك بكثير . ولكننا اخذنا اقل سعر تم البيع به
اذن فان عائلة المعجل تكون قد كسبت من طرح الشركة على المواطنين = 2.1 مليار اكتتاب+450 مليون = 2.550 مليار
اكثر من مليارين ونصف ريال
ولم يكتف عادل محمد المعجل بذلك بل استخدم وسائل اخرى للسرقه من وسائل السرقه هو القيام بعمليات تجارية مع شركات اخرى خاصة بعائلة المعجل بمئات الملايين وبخسارة على الشركة المساهمه
ايضا من وسائل السرقة الاخرى التي انتهجها عادل محمد المعجل رئيس الشركة هو الحصول على رواتب ومكافئات بالملايين .وحتى عند اعلان الشركة لخسائر بمليار ريال في سنة 2011 فان عادل المعجل تقاضى الملايين كمكافئات ( رغم الخسارة المهوله والصادمة للمواطنين )
استمرت خسائر شركة المعجل المساهمه الكارثيه حتى اعلنت في سبتمبر 2012 ان الخسائر تجاوزت راس المال ب 300 مليون مما يعني ايقاف الشركة عن التداول او شطب الشركة نهائيا وضياع اموال المواطنين ولم يقفوا عند اعلان الخسائر بل تم الاقتراض بنصف مليار في 2012 من عدة بنوك بضمان اصول الشركة
يبدو التزوير والسرقه جليا فقبيل بيع الشركة على المواطنين اعلن ان كل سهم ستكون ربحيته السنوية 4.4 ريال وعليه طرح السهم ب 70 ريال. وبعد الاكتتاب باربع سنوات فقط اعلنوا ان الخسائر بلغت مليار وثمانمائة مليون وهو مايتجاوز رأس المال . وهذا يعني ضياع اموال الناس الذين يملكون 60 مليون سهم بقيمة ( مليون60*70 =4.2 مليار ريال ) والان لا تساوي شيئا.
يتضح من كل ماسبق ان العملية مخطط لها وهي مؤامرة بدأ التخطيط لها من 2005
ب 1 -تأسيس المعجل ل 3 شركات استثمارية برأس مال هزيل
2-زيادة رأس المال الخياليه الوهميه في 2007 والهدف زيادة عدد الاسهم
3-زيادة التاشيرات عام 2007 باكثر من 11000 تأشيرة عمل ؟ فمن سهل له هذا الامر يجب ان يعاقب
4-تزوير القوائم الماليه السابقة للاكتتاب وطرح الشركة بعلاوة اصدار خياليه 70 ريال . من زور له
من يقف خلف السرقة : عادل محمد المعجل شل الله اركانه --- حاليا يتنقل بين الامارات واوربا
وقد اصبح من قائمة الاغنياء على حساب السعوديين المستضعفين
الشركاء في التزوير
سهل مهمة طرحها والنصب على المواطنين كلا من :
وزير التجاره السابق أحمد زينل رئيس هيئة سوق المال عبدالرحمن التويجري