ايضا سماحه مفتي المملكه حفظه الله ذكر ان بلادنا قائمة على كتاب الله وسنة نبيه ونبه على اعضاء مجلس الشورى بعظم مسئوليتهم وان عليهم تقوى الله من خلال مداخلته في برنامج الثامنه
ومع كل ما سبق نجد ان بعض الكلاب المسعوره بدات بالنباح واعلاء الصوت والتهديد بالعصيان بل ووصل بهم الحال الى التجمعات والمظاهرات
بل وصل بهم الامر الىا لتشهير بالاعضاء وتحزيبهم وتصوير عثراتهم واتهامهم بقبيح القول والفعل والمنكر من الاخلاق
هؤلاء صدر منهم قولا وفعلا عدم اطاعه ولي الامر وعلمائنا الافاضل
وللاسف الرافضه والعلمانين لهم دور كبير في تاجيج هذا الصراع
يجب علينا الوقوف صفا واحدا ضد كل من تسول له نفسه التشكيك او التاجيج او مخالفه ولاة الامر
علينا فضحهم والانكار عليهم والتبليغ عنهم اذا وجب الامر