القصة كما يلي .....
بعد الحاح شديد وبرقيات وشكاوي من قبل
خريجات معاهد
المعلمات على وزارة التربية والتعليم
دامت قرابة عشرين سنة
قامت وزارة التربية والتعليم قبل ثلاث سنوات
بحصر لجميع
خريجات معاهد
المعلمات الي ماتم توظيفهن
وطلع العدد 12600 خريجه
وعلى هذا الأساس تم الرفع للملك
الله يطول عمره
بمعاناة
خريجات معاهد
المعلمات والملك ماقصر
أمر بتعين جميع الخريجات على ثلاث دفعات
كل سنة دفعه بعدد 4200 خريجة لكل سنة
وبناءً عليه تم التعميم على جميع
ادارات التربيه والتعليم بأستقبال ملفات
خريجات معاهد
المعلمات وتسجيل رغبات التعين
وعلى كل خريجة التقديم خلال اسبوعين على ادارة
التربية التابعة لها ومن لم تراجع خلال اسبوعين
يسقط اسمها من التعين
وبعد ذالك تم فرز وترتيب
خريجات معاهد المعلمات
وذالك بالتعين حسب الاقدمية
وبعد ذلك ابلغت الوزارة كل خريجة بموعد تعينها
على حسب الدفعات التي أمر فيها الملك
وكل خريجة اصبح لديها علم بمصيرها وموعد تعينها
وبعد ان تم تعين الدفعة الأولى والثانية بكل يسر وسهوله
وبرضى تام من جميع الخريجات
ولم يبقى الا الدفعة الاخيره وتنتهي معاناة جميع الخريجات
ولاكن وبكل أسف حدث الذي لم يكن في الحسبان
تجددت المعاناه من جديد وبألم اشد
والسبب وبكل صراحة وزارة التربية والتعليم
حيث تم التلاعب من قبل المسؤولين في الوزارة بتعينات الخريجات
وتم تعين
خريجات الثانوية العامة على وظائفهن بالواسطة وبالمحسوبية
مما تسبب بحرمان الكثير من الخريجات من التعين
والسبب الفساد الاداري في الوزارة وبكل اسف
متجاهلين قرار الملك بتعين جميع
خريجات معاهد
المعلمات
وبعد ذالك ولتغطية هذا التلاعب وهذا الفساد
تم ابلاغ الخريجات وبكل بجاحه وبعذر اقبح من ذنب
بأن العدد الذي تم حصره من قبل الوزاره لم يكن صحيح
لان في
خريجات جديدات لم تدرج اسمائهن في الترتيب
يعني تبون تفهمونا ان الاسماء الجديده
من الخريجات المزعومات من قبل الوزارة
كانن في مرحلة نوم عميق لمدة سنتين
عذر بكل صراحه غبي غبي غبي ومكشوووف
وفي الاخير اقول كان
الله في عون كل خريجة
انحرمت من التعين بسبب الواسطة
ونصيحتي لهن الدعاء لله عز وجل ولاغير الدعاء
للأسف هذا هو الحال يالي تنشد عن الحال..
منقول وحسبي
الله عليهم