من المعروف والمعلوم ان البنك الدولي المسؤوول الاول في العالم عن إدارة إقتصاديات الدول او كاضعف الايمان المشرف عليها من حيث تطبيق النظريات الاقتصاديه الملائمه لكل دوله سواء مسلمه او غير ذلك ومن ثم تأييدها او اصلاحها
نأتي الى الزبده الا وهي الهاويه الماليه وما لها من آثار سيئه على اقتصاديات الدول حيث ان كثير من الدول تعيش الان خوف مبالغ فيه قبل ان تقع الهاويه فما بالك لو وقعت
نأتي الى تصريحات البنك الدولي في مقابل تصريحات الأمريكان والتي تبشر بالخير لاقتصاديات الدول والتي توقعت نمواً لها بنسبة من ثلاثه الى اربعه في المائه
اذا نقول ان امر الهاويه الماليه وجدت لأمر في نفس يعقوب ولن تحدث لانها ستكون مخالفه لتوقعات البنك الدولي وان حدثت ستصبح شرخ في ونظره سلبيه للبنك الدولي