هذه الجريده تمارس وبشكل قذر وواضح اسلوب التطبيل الاجوف الاقرب
للاسف مثل هذه الجرديه هو سبب الفجوة الحاصله بين الشعب وبين المسئولين
اخبارها تركز على المصائب فقط في دول العالم المتقدمه بل وتسارع بنقلها كاحداث بطاله وفقر ومجاعه
وان حدث تطورات اقليميه او عالميه ايجابيه وتحسن معيشي وزيادة رواتب وزياده الدخول والقضاء على المشاكل تجدها مثل الكلب الساكت ماغير يهز ذيله ولاينبح
عندي سؤال للقائمين على الجرريده : هل تعتقدوا ان الزمن توقف عندكم؟!
لقد تخطاكم الزمن ولعنتكم الاجيال واصبح التوييتر مصدرا للاخبار والفايسبوك لتاكيدها